أن من أكثر السلبيات التي نلاحظها في سوق العملات الرقميه هو ربط كل هذه التكنولوجيا و الابتكارات و برائات الاختراع ب عمله و احده و هي البتكوين لماذا هذه الظلم لمجتمع التشفير بالكامل نعم أن اول من وضع معالم سوق التشفير و تقنية البلوكشين القائمه على اللامركزيه ليس فقط في المعاملات الماليه و لكن في كل نواحي الحياه اليوميه للبشر هم مؤسسوا او الفريق الذي اخترع البتكوين و البلوكشين و لكن أنا ارى أن هنالك الكثير من المشاريع التي تجاوزت البتكوين بتقنياتها و أفكارها و أن السوق لم يعطيها حقها في كل شيئ و السبب ان البتكوين الان لايستطيع ان يكسر مقاومة ال سبعة آلآف دولار و انا شخصيا من خلال تجربتي في هذه المجال ارى مستقبل العململه الرقميه يجب ان ترتبظ بالمنتج الذي يطرحه المشروع بالاسواق لايكمن أن نربط مصير كل هذه الابتكارات بعمله واحده و مع الوقت قد لا تستطيع أن تواكب التطور الحاصل في هذه المجال و في الوقت نفسه نرى حركه تحرريه من فبضة البتكوين و ذلك من خلال بعض المشاريه التي  تربط عملتها بالذهب او الدولار و هي تطرح نفسها كمشاريع لعملات اقل عرضه للتقلابات الشديده التي يتعرض لها السوق جراء هيمنة البتكوين و لا أريد أن أطيل عليكم و بالنهايه أن أعتماد سوق التشفير على قواعد صحيحه مثل الاصول الثابته كالذهب و التنظيم الذاتي للسوق سوف يجعل السوق يسير بخطوات ثابته ليغزو العالم.

أن ما دفعني للتحدث عن ضاهرة الفقاعه هو انه خلال مسيرتي في مجال العملات الرقميه شاهذة الكثير من الفقاعات في مجال التشفير وهو كتالي أنفجار سعري للأعلى و من ثم أنخفاض و تلاشي وأليكم بعض المعلومات و السلبيات عن الفقاعه

ماهي الفقاعة الاقتصادية؟
هو وصف لحالة تحدث عندما تتسبب المضاربة على سلعة ما في تزايد سعرها، بطريقة تؤدي لتزايد المضاربة عليها وقتها يبلغ سعر هذه السلعة مستويات خيالية، في تشبيه انتفاخ البالون، حتى يبلغ مرحلة ما يسمى بانفجار الفقاعة أو البالون (الانهيار) وحدوث هبوط حاد ومفاجئ في سعر هذه السلعة.كذلك يُقصد بهذا التعبير وصف بعض الاقتصادات التي تشهد رواجاً اقتصادياً كبيراً لفترات زمنية محدودة، دون أن تستند إلى قاعدة إنتاجية متينة قادرة على توليد الدخل المنتظم والاستمرار في الرفاهة والرواج على أسس دائمة ومتواصلة.
يُنظر عامة إلى الفقاعات الاقتصادية على أنها ذات تأثير سلبي على حالة الاقتصاد، لأنها تسبب حدوث حالة التوزيع غير العادل للموارد، في اتجاه استخدامات غير مثلى. بالإضافة لذلك، الانهيار الذي يلي الفقاعة الاقتصادية يمكن له أن يدمر ويفني مقداراً كبيراً من الثروات، ويتسبب في حالة من السقم الاقتصادي.

وهي ظاهرة تبدأ بتوسع سريع في السوق يليها انكماش حاد، فعندما تتسبب المضاربة على سلعة ما في ارتفاع سعرها لحد مستويات خيالية مع استمرار المضاربة عليها ويتبع عادة بانهيار وهبوط حاد بما يشبه انفجار الفقاعة أو البالونة.

خصائص الفقاعة:
-توقف شعور الشك وعدم التأكد
من حالة السوق.
-كيفية تحديد الفقاعة: من الصعب التعرف على الفقاعة أثناء حدوثها ولكن يتم تميزها من خلال استعادة أحداثها أي بعد انفجارها.
أضرار الفقاعة: إن من أبرز أضرار الفقاعة هي سحب السيولة من اقتصاد الدولة مما يسبب دخول اقتصادها في كساد.