تسمح مينا باي ل 84٪ من سكان الشرق الأوسط الذين لا يستخدمون أنظمة مصرفية حديثة أو التسوق عبر الإنترنت ، بتحويل الأموال إلى الأصول الرقمية ، في مقاهي الإنترنت في مناطقهم.
يمكن لـ 20.000 مقهى إنترنت في الشرق الأوسط الآن الحصول على دخل إضافي من خلال بيع ميناكاش بالاتفاق المبرم مع هاندى كافيه ، أكبر شركة برمجيات مقاهي الإنترنت في المنطقة.
مع توقيع الاتفاقية بين "مينا باي" و "هاندي كافيه" في يناير ، سيكون أكثر من 20،000 مقهى إنترنت باستخدام برنامج هاندي كافيه جزءًا من شبكة الموزعين لمينا باي.
هذا النظام الرقمي الجديد سيزيل المشاكل المالية في الشرق الأوسط وستتمكن مقاهي الإنترنت المجاورة لمكاتب الصرافة ، ومحلات المجوهرات ومحلات البقالة من استخدام تطبيق بائعي مينا باي بسهولة ، وستكون قادرة على خلق مصدر دخل إضافي من خلال بيع ميناكاش.
تقدم مينا باي نموذجًا تجاريًا جديدًا للمحلات التجارية والشركات المحلية التي ستوفر إيرادات إضافية لأعمالها الحالية. كما و أزالت نقاط عمل هاندي كافيه  المكونة من 20،000 نقطة  و مينا باي اللذان يشاركان في شبكة الموزعين لمينا باي ، الحدود في المنطقة لمجتمعهم المحلي كمزود لمينا كاش. حيث يمكن دائما استخدام  مينا كاش كعملة موحدة في الشرق الأوسط بأكمله ، ودائما يساوي $ 1. ويمكن استخدام مينا كاش في أي مكان في الحياة اليومية حيث يتطلب المال.
تشكل مواقع التجارة الإلكترونية ، والمطاعم ، ومراكز التسوق ، ومحطات الوقود ، وآلات البيع بعض الأمثلة على الاستخدام اليومي لمنصة الدفع مينا باي.
ستتمكن مقاهي الإنترنت والمحلات التجارية المشاركة في شبكة الموزعين من الوصول إلى نموذج مرن للدخل من خلال تحديد أسعار العمولات الخاصة بها بالإضافة إلى محفظة العملاء المتزايدة.
بفضل لوحة التحكم الخاصة بمينا باي ، يستطيع التجار مشاهدة سجلات العملاء. وبإستخدام واجهة مينا باي سوف يكون قادراً على تتبع رقم ومعرف العميل ، وإيرادات المعاملات التي تتم عن طريق منصة مينا باي ، ويمكنهم الوصول إلى تقارير مفصلة في ثوانٍ. يمكن للتجار الوصول إلى بيانات حول تاريخ الدفع لعملائهم وعادات استهلاكهم. تم تصميم شبكة الموزعين حيث يمكنهم الإبلاغ عن مبيعاتهم بشكل منتظم خصيصاً من أجل مبيعات مينا كاش.
يمكن لموردي المينا باي تحديد سعر العمولة على مينا كاش ويمكنهم إنشاء نظام عمولة المبيعات الخاصة بهم حسب الأسعار. بالإضافة إلى ذلك ، يمكنهم متابعة سلوكيات المستهلكين بشكل منتظم وسيكون لديهم منصة خاصة للإبلاغ عن سجلاتهم.

تعتبر الآيو أو الطرح الأولي للتبادل واحدة من الأساليب الجديدة لجمع التمويل  للأعمال المصرفية المشفرة. وقد لفتت انتباه مشاريع الإيكو  والتجار في جميع أنحاء العالم.
في الآيو  تقوم الشركات الناشئة ببيع رموزها للمستثمرين من أجل تمويل مشاريعهم و تعتمد مشاريع الآيو  على منصة تبادل واحدة أو عدة منصات للتمويل الجماعي.
 لا تبيع مشاريع الآيو. ومنصات تداول العملات المشفرة  رموزاً جديدة فحسب ، بل تدرج أيضًا رمزًا  في البورصة مباشرةً بعد انتهاء جمع الأموال. الأهم من ذلك ، يلعب سوق الأوراق المالية دورا حيويا في التسويق النشط لتلك الرموز لأنها تأخذ نسبة معينة من الرمز المباع. لذلك ، مع الآيو ، يعمل كل من سوق الأوراق المالية والمشاريع معا لتحقيق مزيد من الكفاءة. يمكن آعتبار هذا النظام كوسيط بين الشركات الناشئة والمساهمين.
قد تفكر في الفوائد المترتبة من نهج الآيو عندما يكون الإيكو إلى حد كبير يفعل نفس الشيء! على الرغم من أن معظم المطورين يمكن أن يكونوا مؤهلين في البلوكتشين ، فهم ليسوا خبراء في الإيكو. وبالتالي ، فإنه من المفيد أكثر بكثير أن تعتمد الشركات الناشئة على خبرة التبادل لضمان تنفيذ العملية بطريقة آمنة للجانبين. كما سيكون الآيو أكثر شفافية مقارنة بالأنظمة السابقة ، ويعمل في نظام أكثر عدلاًوالذي يمكن أن يحابي أولئك الذين هم جدد في هذا المجال ، وبالنظر إلى الزيادة في عدد عمليات الاحتيال في عالم الإيكو ، فإن هذا النظام يعد ميزة كبيرة لأولئك الذين يرغبون في الاستثمار في مشاريع حقيقية.
علاوة على ذلك ، من خلال امتلاك أماكن أكثر تنوعًا لبيع الرموز ، سيكون بمقدور الجهات المصدرة الوصول إلى شبكة أوسع غير مواقع الويب الخاصة بها. من ناحية أخرى ، سيتمكن العميل من الوصول إلى عروض بيع رموز موثوقة في قنواته الخاصة.
إذا كنت ترغب في المشاركة في الآيو ؛ فيجب عليك إتخاذ لخطوات التالية:
البحث عن الآيو: بما أن معظم الشركات الناشئة القائمة على البلوكتشين تقوم بتمويل مشاريعها من خلال الإيكو ، فإن مشاريع الآيو نادرة نسبياً ويمكنك فقط التحقق من صفحة الويب الخاصة بالموقع أو صفحات وسائل التواصل الاجتماعي لمعرفة ما إذا كانت ستقوم بإجراء الآيو أو الآيكو.
على سبيل المثال ، أعلنت مينا باي أنها ستقوم بإجراء الإيكو في 15 مارس 2019.
تعرف على منصات التبادل التي سيتم إدراجها: في بعض الأحيان قد يكون هناك منصة تبادل واحد فقط لذلك إبحث أي من المنصات ستكون.
سوف تشارك منصة إكس ماركتس في الآيو الخاص بمينا باي.
التسجيل في منصة التبادل: بمجرد معرفة أي منصة تبادل سوف تشارك في الآيو ؛ يمكنك إكمال التسجيل بمعنى  التحقق من إعرف عميلك /مكافحة غسيل الأموال في منصة التبادل والتسجيل قد يستغرق بضع ساعات إلى بضعة أيام. وبالتالي ، تأكد من أنك لا تفعل ذلك في اللحظة الأخيرة.
تعرف على أي من العملات المشفرة سيتم قبولها: على الرغم من أن البيتكوين و الإيثيريوم هما من أكثر العملات المشفرة  شيوعًا ؛ قد تستخدم بعض منصات التبادل مشاريع الآيو لترويج رمزها الأصلي الخاص بها.
الانتظار حتى يبدأ الآيو: يمكنك الآن إرسال المبلغ المطلوب من العملات المشفرة إلى منصة التبادل. و في وقت لاحق ، سوف تتلقى الرموز في المقابل.
على الرغم من أن الآيو ظاهرة جديدة ، فلا شك في أنها ستستمر في النمو بمرور الوقت وستجعل العملات المشفرة و منصات التبادل أكثر إغراءً لسوق أوسع!

وفقًا للتقارير فإن أكثر من 50٪ من المتسوقين عبر الإنترنت في بلدان منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا يفضلون الدفع عند التسليم على طرق دفع أخرى لأن معظمها لاتتوافق مع الشريعة الإسلامية.

على الرغم من أن الأشخاص الذين يعيشون في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا يرغبون في التسوق عبر الإنترنت ، إلا أنهم لم يتمكنوا من ذلك بسبب الحاجة إلى بطاقات الائتمان. أصبح الدفع عند التسليم هو الحل لهذه المنطقة حيث يمكن للناس شراء شيء ما بثقة عبر الإنترنت.

هناك بعض التحديات لإستخدام النقد في المدفوعات عبر الإنترنت. يمكن للتجار استلام الأموال فقط بعد نقل المنتج. هذا يسبب مشكلة في التدفق النقدي. تحدث المعاملات أبطأ بكثير مما تفعل عادة ، وهو وضع غير موات للتجار.

تختلف خيارات الدفع عبر الإنترنت في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا عن بقية العالم بسبب الأسباب الإسلامية. على الرغم من أن النقد يسيطر على السوق في هذا الجزء من العالم ، يمكن تطوير أنظمة دفع جديدة متوافقة مع أحكام الشريعة الإسلامية كخيار. بعد كل شيء ، يزداد الطلب على التجارة الإلكترونية بسرعة بحيث يحتاج المشترون من منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا إلى خيار يحل محل الدفع النقدي.

كيف يمكن لـ "مينا باي" أن تقدم حلاً لنظام الدفع عند التسليم؟
- لن تكون هناك فائدة ، لذلك سيكون الدفع متوافقًا مع الشريعة الإسلاميَةِ.
- يتم دعمٌ مينا كاش بنسبة 100٪ من الدولار الأمريكي ، مما يعني أنه ستكون هناك عملة موحدة في منطقة تم تجزئتها بعملات متعددة من قبل.
- سوف تجعل محافظ الكمبيوتر المكتبي والهاتف المحمول المشترين يشعرون وكأن  لديهم محفظة قوية مع سهولة الاستخدام.
- ستكون هناك ميزة للتجار وهي أن المعاملات ستتم بوتيرة أسرع.

عن طريق مينا باي سيصبح التسوق عبر الإنترنت في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا أكثر سهولة وتوافقا مع الشريعة الإسلامية.

يمكن فصل منتجات مينا باي إلى الفئات التالية: محفظة مينا باي ، و لوحة الداش بورد الخاصة بالتاجر   ، و تطبيق الموزعين ، و مينا تشين.

محفظة مينا باي
محفظة مينا باي هو  تطبيق دفع مدعوم من منصة مينا تشين. تم تصميم تطبيق مينا باي ليكون المحفظة الرقمية لمستخدمي التطبيق. يمكن لكل مستخدم إنشاء محفظته الفريدة فقط من خلال تنزيل التطبيق وإنشاء حساب وإنهاء عملية التحقق من الملف الشخصي والبدء في إجراء الدفعات. بإستخدام المحافظ ، يمكن للمستخدمين شراء مينا كاش من البائعين أو من مؤسسة مينا باي ، إرسال / إستلام مينا كاش من / إلى مستخدم آخر في أي وقت ، مراجعة شبكة البائعين على الخريطة لإختيار مكان شراء مينا كاش ، التسوق باستخدام رمز الاستجابة السريعة أو رقم الهاتف أو الباركود أو معرف المحفظة  الذي يتم تزويد التجار به. تم تصميم تطبيق محفظة مينا باي على شكل محفظة للهواتف المحمولة ومحفظة سطح المكتب.

لوحة التحكم الخاصة بالتاجر (الداش بورد)
تم تطوير لوحة التحكم الخاصة بالتاجر (الداش بورد) من مينا باي  للتجار الذين سيقبلون مينا كاش كطريقة دفع في معاملاتهم التجارية. سيتمكن التجار الذين يستخدمون لوحة تحكم مينا باي(الداش بورد)  من إنشاء تقارير حول معاملاتهم ومدفوعاتهم ، وتحديد أسعار العمولة ، ومعاملات الدفع والوصول إلى تاريخ الدفع ، واسترداد أموال عملائهم وما إلى ذلك. تم تطوير المنصة كتطبيق ويب وهي مفتوحة لجميع التجار الذين يفضلون مينا باي كمنصة للدفع.

تطبيق الموزعين

من أجل توفير تجربة شراء سهلة لميناكاش لمستخدميها ، تقدم مؤسسة مينا باي توكيل لبعض المشاريع التي يمكنها بيع ميناكاش. وتسمى هذه الشركات في النظام "الموزعين". تم تصميم تطبيق الموزعين خصيصًا لمبيعات مينا كاش. يمكن للمشاريع الملقبة بالموزعين والتي تم إدراجها في تطبيق الموزعين إجراء مبيعات مينا كاش بسهولة. تم تصميم هذا التطبيق أيضا ليكون تطبيق للهواتف المحمولة و تطبيق لسطح المكتب.

مينا تشين
سيتم إنشاء مينا كاش على بلوكتشين مينا تشين لضمان إجراء معاملات آمنة وسريعة بين المستخدمين. تم تطوير مينا تشين على منصة ستيلر باعتبارها البلوكتشين التي أعطت الإذن. ولأن واحد من قاعدة المستخدمين المستهدفين لدى مينا باي هم التجار والمتداولين ومنصات التجارة الإلكترونية وهم لا يريدون لمعاملاتهم أن تكون في متناول الجميع، تم تفضيل إستخدام بلوكتشين مرخّص.

تم تصميم منتجات مينا باي للعملاء لتحويل أساليب الدفع النقدي الخاصة بهم إلى نظام محفظة رقمي حيث يتم تأمين أموالهم والمساعدة في تتبع معاملاتهم والتحكم بشكل أكبر في أموالهم وتقديم رسوم منخفضة للمعاملات عبر الحدود بين مستخدمي مينا باي  والأهم بالنسبة لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا ؛ تم تصميمه بحيث يتوافق مع متطلبات التمويل الإسلامي حيث أن المنصة لا تستخدم أو تمنح الفائدة.

وجد البحث الذي أجرته مجموعة Diar في الأسبوع الماضي أن أكثر من ثلث إجمالي المعروض من البتكوين، أو 55٪ من عملات البتكوين المتداولة تبقى مخزنةً في المحفظات (أي أكثر من 200 بتكوين في كل منهما) ولم يسبق لها أن أجرت معاملة صادرة. بالإضافة إلى ذلك، استمرت 27٪ من هذه المحافظ في تجميع العملات الرقمية خلال السوق الهابطة تحسباً للمرحلة التالية في سوق البتكوين.

 

دراسة تقول بأن معظم عملات البتكوين مخزنة في المحافظ ولا يتم التداول بها

وهناك أيضاً بعض التفسيرات المحتملة للسبب الذي يجعل بعض المحافظ لا تقوم بأي معاملات صادرة. وبصرف النظر عن حقيقة أن بعض تلك العملات الرقمية مملوكة من قبل منصات التداول الخاصة بها (ما لا يقل عن 3.8٪ من معروض البتكوين متواجد في 5 محافظ)، فإن الإجابة الأكثر إثارة هي أن أصحاب هذه المحافظ يحتفظون بعملاتهم بشدة. ويمكن أيضاً أن تكون المفاتيح الخاصة لتلك المحافظ قد فُقدت أيضاً، أو أن أصحابها قد ماتوا، أو أصبح الوصول إليها غير ممكناً.

وفقاً للمقال، يتم تخزين أكثر من 87٪ من البتكوين الموجودة حالياً في محافظ تحتوي كل منها على أكثر من 10 بتكوين (تزيد قيمتها عن 60,000 دولار أمريكي الآن). ومع ذلك، فإن هذه المحافظ تشكل 0.7 ٪ فقط من باقِ عناوين محافظ البتكوين، مما يشير إلى أن الغالبية العظمى من ثروة البتكوين يتم الاحتفاظ بها من قبل عدد قليل من الهواة على المدى الطويل. وعلاوة على ذلك، عند النظر إلى المحافظ التي تحتوي على أكثر من 100 عملة بتكوين، فنحن نتحدث عما نسبته 0.1٪ فقط من جميع عناوين المحافظ. حيث تحتوي تلك المحافظ على ما يقرب من 62٪ من جميع كمية البتكوين المتوفرة.

ومع ذلك، فبحسب تحليل Chainysis، شركة تحليل البلوكشين، فإن هناك ما بين 2.3 و 3.7 مليون بتكوين ضائعة، وهذا يعني أن معروض البتكوين المتداول يمكن أن يكون أقل بنسبة 13٪ إلى 22٪ من الأرقام القياسية للمعروض الحالي للبتكوين (أكثر من 17 مليون بتكوين).

– أطلق مطورو البتكوين كور تحديثاً جديداً بعد اكتشافهم وجود خطأ برمجي في المنتج، وذلك وفقاً لبيان رسمي صدر في 18 أيلول/سبتمبر من قبل مشروع بتكوين كور. وجاء في الإعلان إطلاق نسخة البتكوين كور 0.16.3 والتي تم فيها إصلاح وتدارك الخطأ البرمجي الذي يتسبب في هجوم حجب الخدمات (DoS).

وقد كان يمكن لمثل هذا الخطأ أن يتسبب في وقوع حوادث عظيمة التأثير على البتكوين في حال سعى أحد المخترقين إلى محاولة القيام بانفاق مزوج للعملات. وفقاً للإعلان، يمكن لمثل هذه الهجمات من قبل المعدنين الذين يستخدمون برامج خبيثة، إجراء معاملات مكررة وثم حرق مكافآت الكتل، مما يؤدي إلى إجبار العقد على إيقاف الشبكة أثناء عملها.

وأكد فلاديمير فان دير أن الثغرة المعروفة باسم “CVE-2018-17144” قد تم التعامل معها. كما ويشتمل التحديث الجديد على عنصر يلغي مثل هذه الثغرات عن طريق تمكين المنتج من “إزالة” أي برامج خبيثة قد يستخدمها المعدنون.

وكشف أيمن جون سيرير، وهو مدرس لهندسة البرمجيات في جامعة كورنيل الأمريكية، أنه كان من الممكن تدمير النظام بأكمله مقابل نقود قيمتها أقل من كمية الأموال التي ستصرف لمدة يوم واحد من الهجوم على العديد من الأطر. وقال سيرير أن هناك العديد من الأفراد المخربين الذين قد قبلوا بوجود هذا الخلل في المنظومة لغاية تدمير النظام الرقمي الجديد.

ووفقاً لما قاله جايسون جلاسبيرج، المؤيد الرئيسي لشركة Casaba Security، فإن هذا الخطأ كاد أن يؤدي إلى “تخريب النظام”. ومن المستحسن ترقية أي من الإصدارات الضعيفة إلى النسخة الجديدة 0.16.3 في أقرب وقت ممكن.

وبخلاف الإعلان الرسمي، لم يقم المطورون بعد بتوضيح المصدر والظروف المحيطة بالخطأ البرمجي بشكل علني. ولكن، قال أحد المطورين الأساسيين، أندرو تشو، للمستخدمين أن “طرفاً ثالثاً” أبلغ عن وجود هذا الخطأ البرمجي القاتل.