ولدت العملات المشفرة في امريكا لتحتضنها روسيا وشرق آسيا وترفبها بحذر اوروبا مع مساهمات خجوله من حين اللى اخر . ولكن العالم العربي مازال في سبات عميق . كل ما نسمعه من وقت الى اخر هو تلك الفتاوى التي تحرم التعامل بهذه التكنولوجيا . من العجيب ان الدول الغربية الرافضة للعملات المشفرة تصدر تحذيراتها عن طريق مختصين اقتصادين وسياسين بينما في عالمنا العربي تصدر الاوامر من القادة السياسين الى دور الافتاء لاصدار فتاوى التحريم .
اذا كان الاستثمار في بورصات العملات الورقية محلل شرعا عندهم فمن اين جاء تحريم بورصات العملات المشفرة ؟!!