قوة الذكاء الحدسي في البلوكشين هي اللامركزية الحقيقية

[Jee]

 الذكاء الحدسي قادر على التعامل مع مجموعة واسعة من المهام بدلاً من مهمة واحدة ، وكما نعلم جميعًا ، يتمتع الذكاء الحدسي بالمعرفة على مستوى الإنسان وسيكون قادرًا على إكمال أي مهمة فكرية يمكن لأي شخص القيام بها. قد يتساءل المرء لماذا أتحدث عن الذكاء الحدسي هو تقرير أفضل 50 شركة في كريبتو فالي ، في التقرير ، تمت إضافة بروتوكول نيير وشبكة فيلاس. 
Crypto Valley Top 50.

ما لفت انتباهي في ذلك شبكة فيلاس وهي شركة ناشئة في مجال النظام البيئي مقرها سويسرا. تم تأسيسها في عام 2019 من قبل المواطن الكندي أليكس ألكساندروف ، وهو رائد أعمال ومستثمر بارز في مجال البلوكشين و العملات الرقمية. وهو أيضًا مؤسس كوين بيمنت — بوابة الدفع الأولى في العالم للعملات المشفرة.
شبكة فيلاس أول بلوكشين  يستخدم برتوكول تفويض إثبات الحصة بواسطة الذكاء الحدسي على، التي تسمح ببناء تطبيقات لامركزية وعقود ذكية على شبكتها الرئيسية ، ويمكنها من توسيع نطاق المعاملات ، والقدرة على التحقق من صحة 30000 معاملة في الثانية.

كما نرى فإن ميزة الذكاء الحدسي في البلوكشين هي سرعة الاستجابة للمشاكل واكتشاف الحالات الشاذة. يعني ، من غير المرجح أن تتاح للمهاجم فرصة للتسبب في أي مشاكل. ونتيجة لذلك ، فإن فيلاس تتمتع بالسرعة. بلوكشين سريع جدًا دون المساس بالأمان أو اللامركزية.

يبلغ عمر شبكة فيلاس عام واحد وتبلغ القيمة السوقية 85 مليون دولار. لقد أثار بروتوكول إثبات الحصة المفوض باستخدام الذكاء الحدسي اعجاب المطورين في جميع أنحاء العالم. لقد إبتكرت فيلاس نموذج الإجماع من خلال إنشاء بلوكشين مع كون الإجماع عقدًا ذكيًا مقابل النموذج التقليدي الذي يتم ترميزه بشكل صارم.

يسمح ذلك للذكاء الحدسي بتحليل جميع نقاط البيانات في الشبكة ومع مرور الوقت يقترح تحسينات عبر التصويت في المحفظة ، وتغيير هذا العقد الذكي وإجماع بلوكشين نتيجة لذلك. يتيح ذلك شبكة فيلاس تحسين نفسها باستمرار في جوهرها ، ومع مرور الوقت مع الوثوق بالذكاء الحدسي ، يمكن لعدد أكبر من الأشخاص اختيار الموافقة تلقائيًا على اقتراحاتها وسوف تتطور بشكل أسرع. كما قاموا بإنشاء طبقة سمعة تسمح بعلاقات أفضل بين الذكاء الحدسي وعُقد مشاركة الموارد على شبكة فيلاس بمرور الوقت.

هذه ثورة لأنها طريقة جديدة تمامًا للحفاظ على نقاط المشاركين في الشبكة ، والتي ستسمح للذكاء الحدسي بحماية الشبكة في حالة وقوع هجوم عن طريق تقييد الوظائف على المشاركين ذوي السمعة الطيبة في الشبكة فقط ، أولئك الذين اكتسبوا سمعتهم بمرور الوقت. سيؤدي ذلك إلى جعل الغش وغيره من السلوكيات الضارة أمرًا مستحيلًا ويسمح للشبكة بمنع الهجمات والدفاع عن نفسها ككائن حي.