اسعار_العملات


23/09/2018

 1_BTC        $6,724.91  (_0.23%)
2_ETH         $242.04      (1.6%)
3-XRp          $0.58           (3.0%)
4_BCH         $496.54      (3.4%)
5_EOs          $5.99          (3.8%)
6_LTC           $61.79       (4.6%)
7_ADA         $0.09         (11%)
8_XlM          $0.28         (16%)
9_MloTA      $0.62       (5.8%)
10_DASH    $209.75.  (5.8%)


   

   
«بيتكوين» تفرض نفسها على جدول أعمال مجموعة العشرين
ستطلب دول أوروبية أبرزها فرنسا من رئاسة مجموعة العشرين، التي هي الأرجنتين الآن، وضع قضية العملات الرقمية عموماً و«بيتكوين» خصوصاً على جدول أعمال اجتماع مرتقب للمجموعة في أبريل (نيسان) المقبل. وسيُفتح نقاش حول كيفية تنظيم ومراقبة هذه العملة، التي أثار ارتفاع سعرها على نحو مثير أسئلة حول العالم عن ماهيتها، وما إذا كانت فقاعة ستنفجر وتسبب أزمة مالية جديدة.
وقالت مصادر وزارة الاقتصاد الفرنسية إن «فرنسا ودول أوروبية أخرى ستدفع باتجاه نقاش عميق حول القضية، لا سيما تقييم مخاطر هذه العملة واحتمالات تنظيم تداولها». وأضافت أن «على وزراء مالية مجموعة العشرين بحث حماية أصحاب المدخرات والاستثمارات، لأن مخاطر المضاربات القائمة حالية واضحة للعيان ولا لبس فيها».
إلى ذلك، أكدت المصادر عينها أن هناك مسألة استخدام العملات الرقمية المشفرة في عمليات تجارة المخدرات وتمويل الإرهاب، فضلاً عن غسل الأموال وأنشطة غير شرعية أخرى.
كانت الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي قد اتفقت الجمعة الماضية، على تعزيز مكافحة عمليات غسل الأموال وتمويل الإرهاب التي تجري على منصات العملات الرقمية.
وبين الإجراءات التي طُرحت، إعلان نهاية سرّية المعاملات على تلك المنصات، بعدما أكد محققون أوروبيون أن اعتداءات إرهابية مُوِّلت جزئياً بتلك الوسيلة. لذا قرر الأوروبيون أن على منصات عمليات «بيتكوين» -بالإضافة إلى مورّدي مَحافظ تلك العملة وحامليها لحساب العملاء- إعلان أسماء المستخدمين بكل شفافية، بما في ذلك أصحاب البطاقات المسبقة الدفع بهذه العملات المشفرة.
وهذه الإجراءات يفترض أن تقرها الدول الأوروبية رسمياً على مستويات الحكومات والبرلمانات، لتتحول إلى قانون في المرحلة القريبة المقبلة.
ويُذكر أن أشهر عملة رقمية الآن، وهي «بيتكوين»، سجلت مع نهاية الأسبوع الماضي مستويات أسعار قاربت 18 ألف دولار للوحدة.
ويأتي هذا القرار الأوروبي بعد أن كسبت عملة الـ«بيتكوين» 1700 في المائة منذ بداية العام، و«غذّى صعودها الصاروخي المخاوف من فقاعة مضاربية قابلة للانفجار على نحو مدمر»، حسب تعبير أحد المفوضين الأوروبيين.
ويذكر أن ذلك الاتفاق احتاج إلى سنة كاملة من النقاشات بين البرلمانيين والمفوضين الأوروبيين للوصول إلى قناعات مشتركة تمخض عنها تقرير اتخاذ إجراءات. علماً بأن بعض الدول كانت مترددة أو معارضة للإجراءات الرامية إلى الشفافية، خشية أن يؤثر ذلك سلباً في شركات ومصارف. وبين تلك الدول كانت بريطانيا ومالطا وقبرص ولوكسمبورغ وآيرلندا، أي الدول التي تعتمد اقتصاداتها كثيراً على القطاع المالي، وهي عادةً تتجنب تعقيدات التشدد في هذا المجال وتفضل تحرير الأسواق منها.
وبعد صدور القانون سيمكن للسلطات والأشخاص ادعاء حق شرعي بالوصول إلى معلومات وبيانات المستفيدين من عمليات العملات الرقمية.
ويؤكد اقتصاديون أوروبيون أن «عملة بيتكوين شكلت فقاعة بارتفاع أسعارها على النحو الذي شهده تداولها خلال 2017. وهي لا ترتكز إلى شيء ملموس بعكس الذهب والأسهم على سبيل المثال... لكن نجاحها يعتمد على إمكانية الدفع بها مباشرة من دون المرور بالقنوات التقليدية اعتماداً على تقنية (بلوكتشين)».
 

   
فرنسا: العملات الرقمية أصبحت الآن "ملكية قابلة للنقل"، وتخفيض الضرائب من ٤٥ إلى ١٩%
قام مجلس الدولة الفرنسي بتغيير معدل الضريبة على مبيعات العملات الرقمية إلى معدل ثابت قدره ١٩ في المئة، بدلًا من ٤٥ في المئة كما كان من قبل
وقال مجلس الدولة أن التغيير الضريبي يأتي من تصنيف جديد لبيتكوين بشكلٍ منفصل عن النشاط التجاري أو غير التجاري:
"كان بيع بيتكوين "[يندرج تحت] مبدأ فئة المكاسب الرأسمالية للممتلكات المنقولة".
وتتمثل الاستثناءات من السعر الثابت في الأرباح الناتجة عن تعدين العملات الرقمية، والتي سيتم فرض ضرائب عليها كأرباح غير تجارية، والدخل كنتيجة للنشاط المهني، والذي سيتم فرض ضرائب عليه كأرباح صناعية وتجارية.
وأشارت "لو موند" إلى أن قرار تغيير معدل ضريبة العملات الرقمية جاء بعد أن ناشد المواطنون أعلى هيئة تنظيمية في فرنسا في وقتٍ سابق من هذا العام لتغيير اللوائح الخاصة بمعاملات العملات الرقمية التي كانت قائمة منذ يوليو ٢٠١٤.
وكانت فرنسا تعمل على لوائح تنظيم العملات الرقمية هذا العام. ففي بداية هذا العام، أنشأ وزير الاقتصاد فرقة عمل مخصصة للعملات الرقمية لدراسة اللوائح التنظيمية، وفي مارس، اقترحت الحكومة حظرًا على شركات الاستثمار للتداول في العملات الرقمية حتى يتم تنفيذ اللوائح.
وفي مارس أيضًا، أفيد بأن هيئة تنظيم السوق المالية الفرنسية تنظر في تشريع يشجع على تطوير عمليات الطرح الأولي للعملات الرقمية (ICO).


 

   
 نصائح تمنيت لو علمتها قبل الاستثمار في العملات الرقمية


أولا: امتلك خطتك


ثانيا: معرفة أى نوع من المستثمرين تنتمي إليهم

ثالثا: لا تشتري العملات الفاشلة

رابعا : قم ببحثك الخاص

خامسا : ابدأ برأس مال صغير
   

الهيئة التنظيمية في أبو ظبي : اللوائح التنظيمية المناسبة ستعزز الثقة في قطاع العملات الرقمية
   
 دعا المدير التنظيمي للمركز المالي العالمي لمنطقة أبو ظبي والمنطقة الحرة إلى تشديد الأنظمة المتعلقة بتداول العملات الرقمية وعمليات دعم العملات الأولية (ICO) مع الاعتراف بها كقطاع عالمي متنامِ.

أبوظبي تشارك العالم انجازها التنظيمي
فبعد مرور عام تقريباً على إصدار إرشاداتها الخاصة بالعملات الرقمية وعروض العملة الأولية (ICOs)، التي تنظم بشكل فعال القطاع، تشارك هيئة تنظيم الخدمات المالية (فسرا) إطارها التنظيمي مع نظيراتها في جميع أنحاء العالم. حيث نقلت صحيفة “ذا انتشنل” عن ريتشارد تنج، الرئيس التنفيذي لهيئة “فسرا” قوله:

“يجب تنظيم هذه القطاع بشكل صحيح، وإلا سيزيد خطر الجرائم المالية. ففي كل مرة يتم سرقة عملة أو فقدها، فإنها تؤثر على الثقة في فئة الأصول الرقمية هذه”
ومن الجدير بالذكر أن ريتشارد تنغ، الرئيس التنفيذي لهيئة فسرا يصر على أن الكثير قد تغير خلال الأشهر القليلة الماضية في مشهد العالم الرقمي. فقد تحول الأمر من مجرد مخاوف مرتبطة بالعملات الرقمية إلى الاعتراف بها كقطاع متنامٍ يتطلب إرشادات لتطويره وتشجيعها على الإزدهار بشكل مسؤول.




   

 
شركة آي بي إم تخطط للإعلان عن 1800 وظيفة بفرنسا في مجال البلوكتشين
أعلنت شركة ” آى بي إم ” عن خطتها لإنشاء 1800 وظيفة بفرنسا في مجال الذكاء الإصطناعي والبلوكتشين وانترنت الإشياء  بالتعاون مع عملاء مثل كريديت موتويل وبنك أورانج وجنرالي وسنكف ولفمه

وقد توسعت الشركة لتعقد تعاون مع شركة النقل للإعتماد على تقنية البلوكتشين ، وكان الهدف منها هو تسويق مشروع البلوكتشين .

وخلال شهر مارس الماضي أعلنت الشركة عن أن أجهزة الكمبيوتر ستتضمن جهاز بلوكتشين صغير سيتم وضعه في الأجهزة اليومية .

 

 


     

 

الفلسطينيون يستخدمون البيتكوين لعمليات التحويل عبر الحدود وسط التعارض
بالنسبة لمجتمع صغير ولكنه متنام من حيث المستخدمين في الأراضي الفلسطينية المحتلة في قطاع غزة والضفة الغربية ، أصبحت بيتكوين شريان حياة بالنسبة للمواطنين.

العملات الرقمية في فلسطين
يقدر أحمد إسماعيل ، وهو محلل مالي في غزة ، أن هناك ما لا يقل عن 20 مكتباً غير رسمي “لخدمات التبادل للعملات الرقمية” هناك تتعامل مع المستخدمين المحليين.
وقد ساعد إسماعيل بنفسه 30 عميلاً على استخدام بتكوين لشراء الاستثمارات في الخارج ، مثل الأسهم ، حيث لا توجد بدائل محلية لوضع المال في أي عمل.

أحد تجار العملات الرقمية في غزة ، محمد ، أخبرين ديسك انه ساعد ما يصل إلى 50 عائلة في الشهر علي مدى السنوات الأربع الماضية  في شراء ما قيمته 500 دولار من البيتكوين في المتوسط ​​لإرسال الأموال إلى الخارج أو التسوق عبر الإنترنت.

حيث قال إنه بالنسبة للمجتمع الفلسطيني بيتكوين ، في رأيهم يعتبر ، أرخص وأكثر أمنا ، وأسرع من حيث التحويلات الخارجية.

” لا شيء يعمل مع البنوك الفلسطينية. فمحافظ بيتكوين تعتبر بنوك بديلة”.
على الرغم من أن فلسطين ليست الجزء الوحيد المعزول سياسياً واقتصادياً من العالم حيث تجرِّبة العملة الرقمية ، إلا أنها فريدة إلى حد في مثل هذه الأسواق من حيث المحركات – والقيود – المفروضة على المنطقة.

على سبيل المثال، فإن الفلسطينيين لا يواجهون هذا النوع من التضخم الجامح في العملة المستخدمة محليا والذي يدفع الفنزويليين، الإيرانيون و الأتراك إلى امتلاك عملة رقمية، وذلك بسبب انها لا تملك عملة وطنية خاصة بها ، وبدلا من ذلك استخدام العملات الأجنبية المستقرة بشكل كبير.

لكن هناك خاصية أساسية أخرى لشبكات البلوكتشين والتي بدورها تفرض امتلاك العملات الرقمية ، وتعتبر جاذبة بشكل خاص في الأراضي الفلسطينية: وهي مقاومة الرقابة.

يمكن لأي شخص إجراء معاملة بتكوين ند إلى ند أو بواسطة وسيط وبمجرد دفع قيمة الصفقة ، لا يمكن الاعتراض عليها.

يبدو أن هذا سيحل مشكلة حقيقية للسكان ذوي الدخول المحدود إلى الاقتصاد العالمي وسط الصراع المستمر مع إسرائيل. وبشكل خاص بعد أن أغلقت حسابات المؤيدين في الغرب من إرسال الأموال إلى فلسطين، حيث أصبح من الممكن الان إرسال الأموال بشكل أسرع وبدون رقابة.

   

   

أصبحت أحد ولايات الجزء الشمالي في أستراليا “كوينز لاند” مركزًا اساسيًا للتعامل بالعملات الإلكترونية المشفرة، والمواطنون متحمسين ومتفائلين للغاية بعملة رقمية لامركزية واحدة محددة وهي عملة بيتكوين كاش (BCH).

ارتفاع التبني التجاري لعملة “بيتكوين كاش” بـ(شمال كوينز لاند) بزيادة تصل إلى 52٪ عن الشهر الماضي.

أصبحت ولاية “كوينز لاند الشمالية” مركزًا أساسيًا في قبول عملة “بيتكوين كاش BCH” خلال الأشهر القليلة الماضية، وقد قام عدد قليل من أنصار العملات الرقمية المشفرة بنشر الصور التي تُظهر تبني “بيتكوين كاش” في منطقة “كوينز لاند الشمالية” في دولة أستراليا.

والجدير بالذكر أن “شمال كوينز لاند” هي منطقة كبيرة جدًا ذات طابع إقليمي مميز وخاص في ولاية كوينز لاند الضخمة. وأي شخص يتردد على قسم العملات الرقمية المشفرة في موقع Reddit ربما سيكون قد لاحظ العديد من المشاركات التي تظهر تبني التعامل بعملة “بيتكوين كاش” في المنطقة.

يوجد في شمال كوينز لاند تجمعات للبيتكوين كاش حيث تُعد المنطقة موطن لآلة الصراف الآلي الأولى في البلاد، ولدى المنطقة حاليًا الكثير من التجار الذين يقبلون الدفع بالعملات الرقمية المشفرة وخاصةً “بيتكوين كاش”. وقد لاحظ الداعمين والمستثمرين في العملات الرقمية أن التجار في “ولاية كوينز لاند” الذين يقبلون بها وصلوا إلى مجموع 73 شركة بالإضافة إلى 33 تاجر تجزئة ومركز خدمة.

مشروع NITRO: يهدف إلى إعادة تشكيل صناعة ألعاب الفيديوأقرأ ايضًا

قهوة البيتكوين كاش

يمكن للزوار والمقيمين في منطقة “شمال كوينز لاند” الاختيار من بين مجموعة واسعة من المحلات والمراكز التجارية التي تقدم تشكيلة كبيرة من المنتجات والخدمات. ويستطيع أنصار “بيتكوين كاش” في الولاية استخدام عملاتهم الرقمية لدفع ثمن الملابس والمستلزمات المطلوبة أو ممارسة التمارين الرياضية وغيرها من الخدمات.


مؤيدو بيتكوين كاش قادرين على شراء القهوة بأستخدام عملتهم الرقمية ويمكنهم ايضًا الاختيار من بين مجموعة متنوعة من الخدمات الاستشارية. هناك العديد من التجار في المنطقة، وإذا ارادت أن تتجول خارج المنطقة الشمالية وبالقرب من مطار “بريزبين”، فهناك أكثر من 40 متعاملاً (خدمات التوصيل والتنقل) ممن يقبلون الدفع بالبيتكوين كاش.

التركيز على “البيتكوين كاش” يسمح للكثير من التجار بتجنب ارتباك العملاء

والملاحظ ايضًا انه توجد مشاركة اسبوعية تقريبًا تحمل صورة لمركز تجاري أو مقدمة خدمة يعلن قبوله للمدفوعات بعملة “بيتكوين كاش” في المنطقة بالإضافة إلى أن هناك هاشتاج على تويتر يحمل اسم “Bitcoin Cash NQ” كإختصار لقبول شمال كوينز لاند للعملة الرقمية، وعلاوة على ذلك، فإن أحد الاحتفالات الموسيقية في الولاية أعلنت أنه لكل من يستخدم عملة البيتكوين كاش لشراء التذاكر سوف يحصل على خصم خاص.

منصة OKEx تعلن عن خططها للتوسع إلى أكثر من 20 ولاية جديدةأقرأ ايضًا
ويشرح أحد أنصار العملة الرقمية على موقع Reddit لماذا اتجه العديد من التجار إلى القبول بعملة “بيتكوين كاش” فقط قائلًا: “إن العديد من التجار في منطقة شمال كوينز لاند اختاروا قبول التعامل بعملة البيتكوين كاش فقط، وستجد في الولاية مراكز لتلك العملة واجهزة صراف آلي نظرًا لأن هؤلاء التجار على دراية جيدة بطبيعة العملة وأنها تسمح للتركيز على قيمة النقود أكثر مقارنة بعملة (البيتكوين) فقط وهو ما يتيح لمجموعات كبيرة من التجار التخلص من حالة الارتباك المتوقعة عند التعامل بالعملات الرقمية الاخرى وتسهيل امكانية تقديم الدعم الفني والخدمات المرجوه بسهولة أكبر.”