تخطط المؤسسة المصرفية الأمريكية العملاقة مورغان ستانلي لتقديم مقايضات تداول بيتكوين لعملائها، حسبما صرحت مصادر مجهولة لبلومبرغ يوم الخميس، ١٣ سبتمبر.
ونقلًا عن "الأشخاص المطلعين على الأمر"، يكشف المنشور عن أن الشركة الأمريكية متعددة الجنسيات ستتبع خطى زملائها في وول ستريت في متابعة خيارات التعرض لبيتكوين.
ووفقًا للمصادر، فإن "مورغان ستانلي" سوف تتعامل في عقود تمنح المستثمرين تعرضًا غير مباشر لأداء بيتكوين."
وأضافوا أنه "سيكون المستثمرون قادرين على الدخول في صفقات طويلة أو قصيرة باستخدام ما يسمى مقايضات عوائد الأسعار، وستقوم مورغان ستانلي باحتساب فرق لكل صفقة".
وتشير هذه الأخبار إلى الالتزام الأخير بالاهتمام ببيتكوين من مؤسسات وول ستريت العملاقة، حيث دحض بنك غولدمان ساكس الأسبوع الماضي أنه تخلى عن خطط لإنشاء مكتب تداول بيتكوين.
وقد امتنع متحدث باسم مورغان ستانلي عن التعليق على بلومبرغ بشأن الخطط المذكورة.

كم يبلغ راتب مطور بلوكتشين ؟
وفقًا لتقرير بلوكتشين لرواتب العام 2018 من قبل شركة التوظيف
 Blockgram
 ، تشير التقديرات إلى أن متوسط الراتب السنوي لمطوّر بلوكتشين هو 130،000 دولار أمريكي ، وهو أعلى بكثير من متوسط الراتب لمطوّر برامج نموذجي بقيمة 105،000 دولار أمريكي.

أعلى الرواتب لمهندسي بلوكتشين تحتل مكان في سويسرا ، حيث تتراوح الرواتب من 120،000 إلى 180،000 دولار أمريكي.

كما يشير التقرير إلى أن العاملين لحسابهم الخاص الذين يمتلكون مهارات تطوير بلوكتشين تتراوح ما بين 50 إلى 100 دولار أمريكي في الساعة.

ومع ذلك ، من المرجح أن تكون هذه الأرقام – التي يتم الحصول عليها بشكل أساسي من إعلانات الوظائف عبر الإنترنت – أقل من المرتبات الفعلية التي يحصل عليها مطورو بلوكتشين الموهوبين بالفعل.

وفقا لصحيفة
FinancialNews
، يقول خبراء الصناعة إن كبار المطورين يمكن أن تصل أجورهم إلى ما بين 250،000 جنيه إسترليني اي (329،000 دولار) إلى 500،000 جنيه إسترليني اي (658،000 دولار أمريكي) بسبب ارتفاع الطلب على مجموعة مهاراتهم.

كم يبلغ راتب مطور بلوكتشين ؟
وفقًا لتقرير بلوكتشين لرواتب العام 2018 من قبل شركة التوظيف
Blockgram
 ، تشير التقديرات إلى أن متوسط الراتب السنوي لمطوّر بلوكتشين هو 130،000 دولار أمريكي ، وهو أعلى بكثير من متوسط الراتب لمطوّر برامج نموذجي بقيمة 105،000 دولار أمريكي.
أعلى الرواتب لمهندسي بلوكتشين تحتل مكان في سويسرا ، حيث تتراوح الرواتب من 120،000 إلى 180،000 دولار أمريكي.
كما يشير التقرير إلى أن العاملين لحسابهم الخاص الذين يمتلكون مهارات تطوير بلوكتشين تتراوح ما بين 50 إلى 100 دولار أمريكي في الساعة.
ومع ذلك ، من المرجح أن تكون هذه الأرقام – التي يتم الحصول عليها بشكل أساسي من إعلانات الوظائف عبر الإنترنت – أقل من المرتبات الفعلية التي يحصل عليها مطورو بلوكتشين الموهوبين بالفعل.
وفقا لصحيفة
FinancialNews ،
يقول خبراء الصناعة إن كبار المطورين يمكن أن تصل أجورهم إلى ما بين 250،000 جنيه إسترليني اي (329،000 دولار) إلى 500،000 جنيه إسترليني اي (658،000 دولار أمريكي) بسبب ارتفاع الطلب على مجموعة مهاراتهم.

حسب تقرير علمي : يريد 66 بالمائة من المتحمّسين أن تدفع أجورهم بإعتماد العملات الرقمية
أثبتت دراسة جديدة أنّ أكثر من نصف المغرمين بالعملات الرقمية يفضّلون الحصول على مستحقّاتهم الماليّة اعتمادا عليها عوضا عن العملات الحقيقيّة.
فقد قامت مؤسّسة “كرونوبنك”
 (Chronobank)
بإستجواب مستثمرين من عدّة دول مثل الولايات المتّحدة الامريكيّة وأستراليا وروسيا وذلك في إطار دراسة بعنوان “بحث حول الإستخلاص بإعتماد العملات الرقمية “, واتّضح أنّ 66 بالمائة منهم يفضّلون الحصول على أموالهم وإن كان جزئيّا في شكل عملات الرقمية .
إضافة الى أنّ 83 بالمائة من المستجوبين صرّحوا بأنّهم يحبّذون الحصول على بعض المستحقّات الماليّة كالعلاوات مثلا في شكل عملات الرقمية و 72 بالمائة منهم يرجون أن يضع أصحاب العمل هاته العملات في قائمة طرق الدّفع المعتمدة وهو ما يعتبر حافزا في الإختيار إذا ما قرّروا البحث عن وظيفة أفضل.
في حين أنّه من بين ال66 بالمائة المذكورين آنفا 19 بالمائة فقط يستعملون العملات الإفتراضيّة في معاملاتهم الماليّة بينما يعتقد 50 بالمائة أن الحصول على راتبهم بتلك الطريقة سيساعدهم على دعم ميزانيّتهم.
من بين الدول التي شملتها الدّراسة فإنّ اليابان تحتل المرتبة الأولى من حيث نسبة الرّاغبين للإنتقال إلى المعاملات الافتراضيّة بنسبة 32 بالمائة تليها الولايات المتّحدة الامريكيّة وكوريا الجنوبيّة ب15 بالمائة لكليهما.
ولقد أثّر هذا التغيير في العقليّات في العديد من المجالات على مدى الأشهر القليلة الماضية حيث أظهرت التقارير في الأسبوع الماضي أن أقل من نصف جيل الألفيّة الأمريكيّين مهتمّون بالإنتقال من العملات العاديّة إلى العملات الإفتراضيّة في المستقبل.
بالإضافة إلى أن 27 بالمائة من رجال الأعمال من جيل الألفيّة اختاروا الإستثمار في البيتكوين عوضا عن مجالات إستثمار أكثر تقليديّة كالعقارات مثلا.

تاجر مجوهرات بهونغ كونغ مجوهرات يستخدم منصة بلوكتشين لتتبع الماس

ذكرت صحيفة ساوث تشاينا مورنينغ بوست يوم ١٢ سبتمبر أن مجموعة "تشاو تاي فوك" للمجوهرات التي تتخذ من هونغ كونغ مقرًا لها، ستبدأ في استخدام منصة بلوكتشين لتتبع الماس.
حيث ورد أن "تشاو تاي فوك" قد وضعت بعض الماس على منصة بلوكتشين تم تطويرها من قبل شركة بلوكتشين الناشئة "إفرليدجر" وتم تأمينها بواسطة منصة بلوكتشين التابعة لآي بي إم. ويُقال إن هذا سيمكن عملاء البيع بالتجزئة من التأكد من أصل وأصالة الأحجار المباعة في متاجرها التي تحمل علامة
T Mark،
باستخدام تطبيق
T Mark.
وكَانت تي مارك مبادرة أطلقتها الشركة في أغسطس من العام الماضي، والتي تعيّن سلسلة من الأرقام المسلسلة لبعض الأحجار بحيث يمكن توثيق أصلها وتاريخها بسهولة أكبر.
أوضح كينت وونغ، المدير الإداري لمجموعة متاجر التجزئة، أهمية وعي العملاء بالدورة الكاملة للماس:
"إن هذه المبادرة لا تجعل من السهل على المستهلكين إدارة أصولهم بسهولة وفعالية، بل إنها استثمار طويل الأمد لا يقدر بثمن يثري معرفة المستهلكين بالماس".
وفي الوقت الحالي، قامت الشركة بإطلاق المبادرة على ٣٠٠٠ قطعة من الماس تحمل علامة
T Mark
في أربعة من متاجرها، وتخطط لتوسيعها إلى ١٠ آلاف حجر في ١٠ متاجر.

العقود الذكيه وعملها

مع إنتشار تكنولوجيا سلسلة الكتل وظهور عملات رقمية ومشفرة مثل الإثيريوم, ظهر لنا مصطلح جديد وهو “العقود الذكية”. العقد الذكي هي عبارة عن برمجيات حاسوبية مشفرة صممت لتسهيل الاتفاقيات (العقود) والتحقق منها وفرض تنفيذها. وبهذه العقود الذكية يمكن التخلي عن الحاجة الى محامي أو كاتب عدل أو كفيل أو أي طرف ثالث للتوقيع على المستندات الخاصة بالاتفاقيات، ولا حاجة للرجوع إلى محكمة أو أي جهة قضائية.

  وتعتمد العقود الذكية على ما يسمى بتكنولوجيا سلسلة الكتل
‏Blockchain Technology،
ويمكن للعملية برمتها أن تكون مكملة أو بديلاً للعقود الورقية القانونية، حيث يتم تسجيل شروط العقود بلغة الحاسب الآلي بشكل أوامر برمجية مشفرة. ولهذه العقود الذكية مسميات مختلفة مثل:

العقود الرقمية
عقود سلسلة الكتل
عقود ذاتية التنفيذ
عقود مشفرة

 وللعقود الذكية هدف أساسي وهو اتاحة طرفين مجهولي الهوية للمتاجرة وتنفيذ الأعمال فيما بينهما عن طريق الإنترنت من دون الحاجة إلى طرف ثالث. واستخدم لفظ العقد الذكي لأول مرة في عام 1996 حيث كان يشير إلى برمجيات حاسوبية تنشأ تلقائياً من خلال الحاسوب الآلي وتحمل شروط أي عقد أو اتفاقية.

وتخزن البرمجيات الحاسوبية التي تحمل أوامر مشفرة على شبكة سلسلة الكتل في قاعدة البيانات لكل حاسوب ولكل طرف، ويتم تحديد شروط وتعليمات وأوامر معينة في تلك البرمجيات. وتقوم هذه العقود بالتحقق بشكل تلقائي من تنفيذ تلك الشروط وفي حال تم مخالفتها تقوم برفض تنفيذها بشكل ذاتي. وتحدد هذه البرمجيات القوانين والأحكام والشروط والمخالفات. ولكن العقود الذكية ليس من الضروري أن تكون كاسمها ذكية، لأن أي شخص قادر على كتابتها مما قد ينتج عن ذلك عقود ذكية سيئة،

 كما أن العقود الذكية هي عبارة عن أوامر مشفرة على شكل برمجيات حاسوبية تكون ذاتية التنفيذ. وتستخدم العقود الذكية في تكنولوجيا سلسلة الكتل للتحكم في تحويلالعملات الرقمية المشفرة أو تحويل ملكية أصول بين عدة أطراف تحت ظروف معينة. وتقوم العقود الذكية بذلك عن طريق أخذ المعلومات كمدخلات، وتخصيص قيمة لهذه المدخلات من خلال القواعد المنصوص عليها في العقد، وتنفيذ الإجراءات المطلوبة بموجب هذه الشروط التعاقدية،

على سبيل المثال، تحديد ما إذا كان ينبغي أن يذهب أصل إلى شخص واحد أو يعاد إلى الشخص الآخر الذي نشأ منه الأصل. يتم تخزين هذه العقود على تكنولوجيا سلسلة الكتل، ويمكن اعتبارها كسجل حسابات لامركزي، والذي يدعم أيضا العملات الرقمية المشفرة. وتعتبر سلسلة الكتل تكنولوجيا مثالية لتخزين العقود الذكية بسبب أمن التكنولوجيا وثباتها.

إن العقود الذكية معقدة، وتتجاوز إمكاناتها إمكانيات نقل الأصول، والقدرة على تنفيذ المعاملات في مجموعة واسعة من المجالات، بدءا من العمليات القانونية إلى أقساط التأمين إلى اتفاقيات التمويل الجماعي إلى المشتقات المالية. والعقود الذكية تنطوي على إمكانية إبطال المجالين القانوني والمالي، ولا سيما تبسيط وأتمتة العمليات الروتينية والمتكررة التي يدفع فيها الناس حالياً للمحامين والبنوك رسوماً كبيرة لإنجازها. ويمكن أيضا أن يتحول دور المحامين في المستقبل مع اكتساب العقود الذكية مزيدا من الجاذبية، مثلا من الفصل في العقود التقليدية لإنتاج نماذج عقود ذكية قابلة للتخصيص. وبالإضافة إلى ذلك، فإن قدرة العقود الذكية ليس فقط على أتمتة العمليات ولكن أيضا للسيطرة على السلوك، فضلا عن إمكاناتها في عمليات التدقيق في الوقت الحقيقي وتقييم المخاطر.

قادة صناعة العملات المشفرة يؤسسون مجموعة ضغط في واشنط
أعلنت مجموعة من شركات بلوكتشين وشركات العملات المشفرة التي تتخذ من الولايات المتحدة مقرًا لها أنها ستشكِّل رابطة بلوكتشين، وهي مجموعة الضغط "الأولى" التي تمثل صناعة بلوكتشين في واشنطن العاصمة، حسبما ذكرت صحيفة واشنطن بوست يوم ١١ سبتمبر.
وتتألف رابطة بلوكتشين من رواد الصناعة مثل بورصة العملات المشفرة "كوين بيز"، وشركة التكنولوجيا الناشئة "بوروتوكول لابز"، فضلًا عن ديجيتال كارنسي غروب وبوليتشين كابيتال. وسيُقال إن مؤسسة الضغط سيكون مقرها في واشنطن، ممثِلةً لأصحاب المشاريع والمستثمرين الذين يشاركون في المشاريع القائمة على بلوكتشين.
وستمثل رابطة بلوكتشين الشركات الرئيسية التي تتطلع إلى العمل داخل النظام السياسي، وذلك لمعالجة قضايا السياسة العامة والتعامل مع العملات المشفرة من خلال قانون الضرائب الأمريكي في المقام الأول.
وفي الوقت نفسه، ستعمل المجموعة بشكل وثيق مع المشرعين في مجال مكافحة غسل الأموال
(AML)
 وممارسات اعرف عميلك
‏(KYC)
في إطار هذه الصناعة. كما أوضح مايك ليمبرس، كبير مسؤولي الشؤون القانونية والمخاطر في كوين بيز قائلًا:
"إن رابطة بلوكتشين هي محاولة للحصول على جمع الشركات البارزة في المجال معًا، حتى يعرف [صانعو السياسات] أنهم يسمعون من الشركات التي ترحب باللوائح عندما يكون ذلك مناسبًا. نحن لسنا شركات تتطلع إلى اللعب بالنظام، ولكننا نحاول تطوير النظام القانوني والتنظيمي الذي سيحمل اختبار الزمن."
وقد صرّح جيري بريتو، المدير التنفيذي لمجموعة كوين سنتر للأبحاث والدعوة غير الربحية، إن صعود مجموعة تجارية محددة الغرض يُظهر أن الصناعة تنضج.