جمعيّة (تون) توجّه رسالة مفتوحة إلى فرنسا تطالب بالإفراج عن "بافيل دوروف"
.تعرّض الرئيس الفرنسي "إيمانويل ماكرون" لانتقاداتٍ واسعة من قِبَل مسؤولين تنفيذيين في مجال التكنولوجيا، مثل "إيلون ماسك" والمدير التنفيذي لمنصة رامبل، كريس بافلوفسكي
أصدرت جمعية "ذا أوبن نتوورك" المستقلة، التي تمثّل مجتمع (تون)، رسالةً مفتوحة للسلطات الفرنسية، تدعو فيها إلى الإفراج الفوري عن مؤسس تيليجرام، بافيل دوروف، عقب اعتقاله في مطار لو بورجيه في 24 أغسطس.
تُدين رسالة جمعية "تون" اعتقال مؤسس "تيليجرام" باعتباره "اعتداءً مباشراً على حق أساسي من حقوق الإنسان" وانتهاكاً لمبادئ حرية التعبير.
وقد دعا مؤلّفو الرسالة الهيئات فوق الوطنية، مثل الأمم المتحدة ومجلس أوروبا والاتحاد الأوروبي، للتدخل من أجل "دوروف" والضغط على فرنسا لاحترام حقوق الإنسان. وأكدت الجمعيّة في رسالتها المفتوحة:
(ECHR) "يجب التنويه بأن المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان
"Podchasov v. Russia" قد أيدت بالإجماع القرار المتعلّق بقضية
والذي ينصّ على أن ’إجراءات التشفير تساهم في ضمان التمتع بالحقوق الأساسية الأخرى، مثل حرية التعبير
لقراءة الخبر كامل
https://ar.cointelegraph.com/news/ton-society-issues-open-letter-france-urging-pavel-durov-release
حسب آخر الأخبار فإنه تم الإفراج عن دوروف بكفالة لكن عليه الحضور مرتين في الأسبوع لمراجعة الشرطة الفرنسية ريثما يتم البت في القضية