follow us on twitter . like us on facebook . follow us on instagram . subscribe to our youtube channel . announcements on telegram channel . ask urgent question ONLY . Subscribe to our reddit . Altcoins Talks Shop Shop


This is an Ad. Advertised sites are not endorsement by our Forum. They may be unsafe, untrustworthy, or illegal in your jurisdiction. Advertise Here Ads bidding Bidding Open

Show Posts

This section allows you to view all posts made by this member. Note that you can only see posts made in areas you currently have access to.


Topics - Nona Asbahi

Pages: 1 [2] 3 4 ... 9
16
العملة الرقمية زكاش مقابل الدولار الأمريكي  اخترق خلال تداولات الأسبوع الماضي خط الاتجاه الهابط نتيجة ضغط الثيران عليها كما انه، اخترق منطقة مقاومة 142.21$
العملة الرقمية زكاش تتداول في اتجاه صاعد قيد التكوين على الإطار الزمني 240 دقيقة، حتى الأن لا نلاحظ وجود قوة كافية لاتجاه الصاعد تدعمه لمواصلة الصعود بالتالي ننصح بتجنب الشراء حاليا وحتى يتم اختراق منطقة 161.16 $.
والمتوسط المتحرك البسيط السريع والمتوسط المتحرك البسيط البطيء اشارتهم محايدة حتى الأن.

مؤشر العزم ماكد بالإعدادات الافتراضية اشارته محايدة حاليا.

التوقعات:

ومن المتوقع أن، في حالة اختراق العملة الرقمية زكاش منطقة 161.16 $ قد تستهدف مستوي 187.16$.

بينما، في حالة كسر 150.00$ قد تستهدف مناطق 129.12$.

الدعم: 142.21–  124.91–   110.00
المقاومة: 170.59 – 190.59 – 200.021
الاتجاه: صاعد

المصدر:bitcoinnews.ae

17
انخفضت عمليات البحث على الإنترنت، عن كلمة “البيتكوين”، بنسبة بلغت 75% منذ بداية العام الجاري، وذلك وفقًا لقارير سي.ان.بي.سي، أمس الإثنين.
وأوضح بحث صادر من جوجل تريندز، أن البحث عن كلمة البيتكوين تراجع بنسبة 75%، بعد انخفض إلى النصف خلال الربع الأول من العام الجاري.
وفي السياق ذاته، قال المؤسس المشارك لداتاتريك ريسرش، نيكولاس كولاس، إن سبب تراجع عمليات البحث عن كلمة البيتكوين، يعود إلى انخفاض أسعار العملات الرقمية، والتي انخفضت بنسبة تقارب من 50% هذا العام، ومشيرًا إلى أن البيتكوين أصبح في حاجة إلى سرد جديد من أجل إعادة تأسيس الاهتمام العالمي

المصدر:bitcoinnews.ae

18
نشرت شركة ريبل ، نتائج برامجها التجريبية اكس رابيد، أمس الخميس في تقرير لها، حسبما نشر كوين ديسك.

وركز التقرير على عروض الشركة التي تركزت حول الريبل، مشيرًا إلى أن المتقدمين لاستخدام البرنامج التجريبي، شهدوا وفورات كبيرة في الرسوم، إضافة إلى الأوقات الإجمالية للمعاملات، وقد أعلنت الشركة عن عدد من الشراكات في الأشهر الأخيرة مع شركات تجريبية اكس رابيد وكذلك اكس كورينت، وهو عرض آخر لا يستخدم ريبل.

وقال رئيس المنتج، عشيش بيرلا، إن الشركة نظرت في سبعة مشاريع رائدة، حيث وجدت أن النتائج كانت متشابهة إلى حد ما في جميع المجالات. ونتيجة لذلك، قامت الشركة الناشئة بتجميع البيانات في المدخرات التي تتراوح بين 40 و 70 في المائة التي تم إصدارها في تقريرها أمس الخميس.

المصدر:bitcoinnews.ae

19
تعدين العملات الرقمية .. بالعودة مرة آخرى إلى عام 2009، عندما كان البيتكوين لا يزال في مهده كبداية لعالم العملات الرقمية، كان من السهل على أي شخص أن يستخدم جهاز الكمبيوتر الخاص به، لتعدين العشرات من البيتكوين في اليوم الواحد، بالتأكيد لأنه لم يكن أحد يعلم أن هذه العملة الرقمية ستكون في يوم من الأيام قيمتها آلاف الدولارات.

كان الربح من تعدين العملات الرقمية في ذلك الوقت منخفضًا للغاية، وهذا لأن سعر البيتكوين كان منخفضًا جدًا، حيث كان عدد قليل من الهواة والمتحمسين نحو عمليات التعدين، هم من يقوموا بذلك.

وبعد مرور أقل من عشر سنوات، أصبحنا على النقيض في يومنا هذا، عندما أصبحت العملات الرقمية مصطلح متداول في كل مكان، وأصبحت التعدين كلمة يرددها كل من في الأسرة، في العديد من بلاد العالم، الجميع من الأطفال الصغار، المراهقين، شباب الجامعات، وصولًا إلى الكبار، حتى الشركات التي بها مليارات الدولارات من الاستثمارات، أصبح العديد يستثمر في تعدين العملات الرقمية وهذا بطبيعة الحال بسبب التطور الكبير الرائع حقًا للبيتكوين، وما ظهر بعدها من عملات رقمية.

المصدر:bitcoinnews.ae

20
أصبحت عمليات إنتاج العملات الرقمية المُشفرة نشاطاً اقتصادياً واسع النطاق، ولكن ما الذي يمكن أن يحدث عندما يقيم المنخرطون في ذلك النشاط وحدات تصنيعٍ خاصةً بهم في مدينتك؟

في البداية يتعين القول إن هناك مئات الأنواع من هذه العملات، وقد قفزت قيمة البعض منها إلى عنان السماء خلال السنوات الثلاثة الماضية. فعلى سبيل المثال، باتت قيمة عملة "البيتكوين" الواحدة تُقدر بأكثر من 7000 دولار، مُقارنةً ببضع مئات من الدولارات حتى وقتٍ قريب ربما لا يتجاوز عام 2016، وهو ما يجعل النشاط الخاص بإنتاج وابتكار أنواعٍ جديدة من تلك العملات، ينطوي على إمكانية تحقيق أرباحٍ كبيرة.

ويتطلب إنجاز هذه المهمة، استخدام إمكانية الحوسبة على نطاقٍ صناعيٍ لحل خوارزمياتٍ معقدة. ويُطلق على تلك العملية اسم "التعدين"، ويُفترض أن تضمن أن يكون استحداث وحداتٍ جديدةٍ من العملات الرقمية المُشفرة أمراً عسيراً، وأن تجعل ما هو معروضٌ منها في الأسواق محدوداً.

لكن ومنذ عدة سنوات، تقيم الشركات العاملة في هذا المجال "مناجم" كبيرة لإنتاج ذلك النوع من العملات، تكدس فيها مئاتٍ من أجهزة الكمبيوتر تحت سقفٍ واحد، لجعل عمليات الإنتاج أكثر سرعة. غير أن وحدات إنتاج العملات الرقمية هذه، تستهلك كمياتٍ هائلةً من الكهرباء التي تخص العالم الحقيقي هذه المرة.

وفي الآونة الأخيرة، يتواصل ظهور العديد من هذه "المناجم" في دولةٍ قد لا يتوقع الكثيرون أن تشهد هذا النوع من النشاط، ألا وهي أيسلندا.
أحد هذه "المناجم" يقع غير بعيد عن العاصمة ريكيافيك، وقد كان في الماضي مركز خدمة للسيارات في قاعدة عسكرية أمريكية، وهو الآن عبارة عن سقيفة لا تحمل أي ملامح مميزة؛ تقع بين عشرات المستودعات القائمة في منطقةٍ تبدو وكأنها أرضٌ قفر
وهناك شرح لنا "أرني يَنسين" من مركز "بورياليس" للبيانات كيف تحول ذلك المبنى إلى وحدة إنتاجٍ للعملات الرقمية المُشفرة، مُزودٍ بأرففٍ تتراص بداخلها أجهزة الكمبيوتر، وتمتد بينها الأسلاك.

ويقول "ينسين" إن ذلك "المنجم" يحتوي على ما يُطلق عليه اسم "أجهزة المعالجة التصويرية والبيانية. ونأخذ البطاقة الموجودة بداخل الكمبيوتر، وهي تلك التي تُشغّل شاشة الجهاز، ونكدس عدداً من هذه البطاقات، ما بين 10 إلى 15 بطاقة، بداخل إطار. ويُتيح لنا ذلك (تفعيل) عملية متوازية، ليتسنى (لتلك البطاقات) معالجة الخوارزميات التي نُشَغِّلها بالتوازي".

ولكن لماذا أيسلندا؟ الجواب يتمثل في ما حبته الطبيعة لهذا البلد من مقوماتٍ تكفل له القدرة على التعامل بكفاءة مع مشكلة تزايد سخونة أجهزة الكمبيوتر، التي تُستخدم في عمليات الإنتاج تلك، بسبب تشغيلها لأوقاتٍ طويلةٍ، وهي المشكلة التي تستوجب العمل على إبقاء الأجهزة في درجة حرارة معتدلة، ما يمكن أن يُمثل مهمةً مُكلفةً.

وحسبما يقول "ينسين"، فإن مناخ إيسلندا البارد لا يجعل هناك حاجةً لتركيب وحدات تبريدٍ لـ"المناجم" الموجودة على أراضيها، إذ أن الطقس السائد خارج هذه الأماكن يُعَدِّل درجة الحرارة داخلها بشكلٍ طبيعي. ويعني هذا انتفاء ضرورة إنفاق أموالٍ لتبريد أجهزة الكمبيوتر.

من جهة أخرى، تحظى أيسلندا بميزةٍ أخرى، تُمَكِنُها من توفير الطاقة الهائلة اللازمة لتشغيل أجهزة الكمبيوتر المُستخدمة في "تعدين" العملات الرقمية المُشفرة.

فتحت سطح أرض هذا البلد صغير المساحة، يقبع مورد طاقةٍ لا ينضب تقريباً، وهو ما يُعرف بـ"الطاقة الحرارية الجوفية". وتتفاخر أيسلندا بأن لديها عدداً من محطات توليد هذه الطاقة.

وتستفيد هذه المحطات من البخار المنبعث من المياه الجوفية فائقة السخونة، في تشغيل محركات تُوَلِدُ كمياتٍ كبيرةً للغاية من هذا النوع من الطاقة قليل التكاليف.

وهنا يقول "يوهان سيوبريغسون" من شركة "إتش إس أوركا" العاملة في مجال الاستفادة من الطاقة الحرارية الجوفية إن "مراكز البيانات في أيسلندا ستستهلك بحلول نهاية العام الجاري، قدراً من الكهرباء يفوق ما تستهلكه كل المنازل في البلاد مجتمعةً".


ويعني هذا أن "تعدين" العملات الرقمية المُشفرة لا يُسبب حتى الآن مشكلاتٍ كثيرةً لأيسلندا؛ هذا البلد الذي يستمد كل إمداداته من الطاقة من موارد متجددة.

لكن الصورة تختلف في مدينة "بلاتسبُرغ" التابعة لولاية نيويورك الأمريكية. فوجود هذه "المناجم" هناك، يشكل عبئاً مالياً كبيراً على المدينة، إلى الحد الذي حدا برئيس بلديتها "كولين ريد" إلى إعلان فرض حظرٍ مؤقتٍ على عمليات إنتاج العملات الرقمية.

ويقول "ريد" إن وحدات إنتاج تلك العملات "تستهلك في الوقت الحالي بالفعل ما بين 15 في المئة و25 في المئة تقريباً من الطاقة المتوافرة لنا. الأمر لا يقتصر على استخدامهم لقدرٍ غير معقول من الطاقة، بل يمتد إلى وجود الكثير من العواقب غير المقصودة، التي لم يتم التعامل معها أبداً"، مُضيفاً أن أجهزة الكمبيوتر المستخدمة في هذه الأنشطة تسبب قدراً هائلاً من الحرارة والضجيج.

وهكذا فبالنسبة لـ"بلاتسبُرغ" تفوق سلبيات ذلك النشاط الاقتصادي إيجابياته. فتلك "المناجم" لا تُشَغِّلُ سوى عددٍ محدودٍ للغاية من أبناء المدينة، في ضوء أنها تعتمد على الآلات في تشغيلها وإدارتها في الأساس.

كما أن الطبيعة المؤقتة للنشاط الخاص بإنتاج العملات الرقمية المُشفرة، تجعل أصحاب الشركات العاملة فيه، يميلون إلى استئجار المباني التي يُقيمون فيها مصانعهم لا شرائها، وهو ما يحرم السلطات المحلية من الاستفادة من الضرائب العقارية.

في النهاية يقول "ريد" إنه "من أشد المتحمسين للعملات الرقمية المُشفرة"، لكن ذلك لا ينفي أن مدينته بحاجة للتعرف على سبل معالجة المشكلات التي تواجهها في الوقت الراهن بسبب عمليات "تعدين" هذه العملات، قبل أن تقرر سلطاتها رفع الحظر المفروض على تلك العمليات، والترحيب من جديد بالمنخرطين فيها.

المصدر:bbc.com

21
Kryptowährungen / Wie funktioniert IOTA? Ein Einblick in das IOTA Tangle
« on: September 12, 2018, 09:35:57 PM »
Kryptowährungen arbeiten auf Basis einer Blockchain – diese Aussage scheint vielen Einsteigern ein unveränderliches Gesetz zu sein. In den allermeisten Fällen ist dies korrekt. Doch beispielsweise das System IOTA rückte mit der Markteinführung von diesem Ansatz ab.

Hier sind Digitalwährungen auch ohne eine Blockchain verfügbar und transferierbar. So jedenfalls lautete da Versprechen der Entwickler. In puncto Effizienz und Skalierbarkeit sollen User keinerlei Abstriche in Kauf nehmen müssen. Stattdessen soll das „Tangle“ auf Augenhöhe mit der Blockchain des Bitcoins und anderen Kryptowährungen arbeiten.

User müssen keine hohen Transaktionskosten zahlen

Wie gesagt: IOTA setzt auf das sogenannte IOTA Tangle. Dahinter verbirgt sich bei genauer Betrachtung vereinfacht formuliert statt einer Blockchain ein umfangreiches Netzwerk aus Transaktionen. Ein wesentlicher Vorteil aus User-Sicht besteht darin, dass innerhalb des dezentralen Systems keine Kosten für die Ausführung für Transaktionen fällig werden.

Gerade bei Transaktionen mit geringem Volumen (Stichwort: „Mikrotransaktionen“) zahlen User bei anderen – meist Blockchain-basierten – Kryptowährungen und den dahinter stehenden Systemen vergleichsweise hohe Nutzungsentgelte zahlen. Einkäufe im „Internet der Dinge“ sind via IOTA auch dann lohnend, wenn nur geringe Beträge den Besitzer wechseln sollen.

Wer steht hinter dem Modell IOTA?

Verantwortlich für das System zeichnet die IOTA Stiftung. Sie ist die erste Stiftung innerhalb Deutschlands, die vollständig auf einer Kryptowährung fußt. Vielfach wird die IOTA Foundation auch als Hybridstiftung tituliert – eben wegen dieser innovativen Verbindung zwischen klassischen Stiftungsansatz und einer digitalen Währung als Basis.

Diese Ausrichtung stellte einige Anforderungen an die Gründer, wobei am Ende die Anerkennung durch Berlins Stiftungsaufsicht zum erwünschten Ergebnis führen. Die IOTA Foundation hat sich als gemeinnützige Einrichtung die Förderung von Wissenschaft und Forschung sowie der Bildung zur Aufgabe gemacht.

Erwartungsgemäß steht gerade die Förderung und Weiterentwicklung der IOTA-Technologie im Mittelpunkt. Der streng reglementierte Standort Deutschland ist für viele Investoren ein Hinweis auf die Seriosität der Stiftung und des Systems IOTA gleichermaßen.

IOTA: Die Währung für die automatisierte Zukunft im IoT?

Technisch will und kann IOTA ein System sein, das keinen Unterschied zwischen Herkunft und Nutzungsverhalten seiner Teilnehmer macht. Die bewusste Entwicklung als Bezahlsystem für das erwähnte „Internet of Things“ (IoT) ist eine Besonderheit rund um das IOTA Tangle als dezentral organisiertes Zahlungssystem.

Fürs genauere Verständnis gilt es das IoT genau zu verstehen. Dieses Internet der Dinge zielt für die Zukunft auf die komplette Vernetzung im Grunde aller elektronischen Geräte vom „klassischen“ mobilen Endgerät wie dem Smartphone über Haushaltsgeräte bis zum Rechnersystem eines Online-Händlers ab. Kurzum: Weltweit sollen am Ende viele Milliarden Geräte mit- und untereinander in Kommunikation stehen. Die Geräte sollen letztlich Verträge abschließen und automatisiert Transaktionen ausführen.

Ein beliebtes Beispiel ist hier der Kühlschrank, der automatisiert Einkäufe im Internet tätigt, wenn sein Inhalt zur Neige geht. Auch in den Bereichen Energieversorgung und Mobilität soll IOTA einen wichtigen Beitrag leisten, gleiches gilt für den Bereich Datensicherung. Ausgerichtet als Open-Source-System, soll das IOTA Tangle bzw. das gesamte System sowohl privaten Nutzern und Unternehmen als auch Entwicklern zugänglich sein. Nicht ohne Hintergedanken. Gerade die Optimierung des Systems und die Ausarbeitung zukunftsweisender technischer Standards und neuer

Geschäftszweige wird bei vielen Krypto-Systemen maßgeblich durch externe Entwicklerleistungen vorangetrieben.

Für eigene Transaktionen müssen andere validiert werden

Eine Ähnlichkeit zwischen der IOTA Tangle und vielen Blockchain-Systemen am Markt besteht in der dezentralen Arbeitsweise. Im Unterschied zu Bitcoin und Co. sieht IOTA als Peer-to-Peer-Netzwerk (auch dies ist eine Parallele zum Bitcoin-System) aber kein Mining vor.

Zumindest stehen alle Nodes gleichberechtigt nebeneinander. Ganz ohne Validierungen im System geht es aber nicht. So sind IOTA-User selbst zur Aktivität gezwungen, wenn sie eigene Transaktionen abwickeln möchten. Möchte ich eine Transaktion ausführen, muss ich im Vorfeld zwei andere selbst ausgewählte Transaktionen aus der „Pipeline“ wählen, prüfen und bestätigen. So kontrollieren sich die User gegenseitig. Experten sprechen bei den beiden älteren Transaktionen zur eigenen geplanten Ausführung auch von „Eltern“.

Eine Besonderheit des Tangle

Jede Transaktion erhält eine rechtmäßige Besitzer-Signatur. Die durch den Ansatz entstehende rückwärts gerichtete Verbindung der Transaktionen sorgt technisch dafür, dass sich die Zahl der Transaktionen mit jedem neuen Schritt verdoppelt (mit Blick auf die Historie).

Skalierbarkeit und Ausführung

Die Verlässlichkeit des System ergibt sich aus dem Kontrollmechanismus im IOTA Tangle. Wer als User eine schnelle Ausführung seiner Transaktionen erreichen möchte, sollte selbst ehrlich sein und zügig aktiv werden.

Hinsichtlich der Skalierbarkeit gilt IOTA Insidern als vorbildlich. Mit steigender Transaktionszahl steigt parallel die Zahl der bestätigten Positionen im System samt der Ausführungsgeschwindigkeit, sodass die Latenz langfristig abnimmt. IOTA gilt als sicheres Modell, das durchaus die Rolle eines globalen Zahlungssystems übernehmen könnte und dabei sehr sicher arbeitet.
Quelle: coin-hero.de

22
Die zunehmend unübersichtlichn Aufteilung des Krypto-Marktes stellt User vor immer größere Probleme. Die Auswahl der richtigen Blockchain-basierten Token fällt schwer. Dieser Entwicklung will die Pantos GmbH mit Sitz in Wien nun etwas entgegensetzen. Wichtig zu wissen ist, dass federführend das Startup Bitpanda mit Firmensitz Wien hinter dem Modell steckt. Um die hoch Ziele zu erreichen, hat das Entwicklerteam ein sogenanntes „Multi-Blockchain Token System“ erarbeitet, welches ebenfalls auf den Namen Pantos hört.

Technologie soll PAN Coin bei verschiedenen Blockchains einsetzbar machen

Ziel des jungen Systems: Pantos soll zum Bindeglied verschiedener Projekte auf Blockchain-Basis werden. Profitieren sollen neben Usern auch Entwickler und Wissenschaftschaflter. Zugleich sollen neue zukunftsweisende Standards für den Transfer zwischen verschiedenen Kryptowährungsvarianten und Blockchains entstehen, was der österreichische Anbieter als „Cross-Chain Token Transfer“ bezeichnet.

Namhafte Experten an der Entwicklung beteiligt

Technisch gesehen handelt es sich bei Pantos um ein als Open-Source-Plattform ausgerichtetes Projekt. Bei der Entwicklung hat sich das Unternehmen tatkräftige wissenschaftliche Hilfe geholt. Bei der Konzeption sind unter anderem Forscher der Technischen Universität Wien mit an Bord. Weiterhin sind Mitarbeiter der Österreichischen Akademie der Wissenschaften und des RIAT – des Research Institute for Future Cryptoeconomics – involviert. In enger Zusammenarbeit wollen die Gründer wissenschaftlich fundiert eine neue „Token Atomic Swap Technology“ designen. Die „TAST“ soll in Zukunft eine zentrale Bedeutung im Universum der Krypto- bzw. Token-Szene spielen und das erste Modell seiner Art überhaupt sein.

PAN soll als Token verschiedene Blockchains verbinden

Bitpanda will durch das Format auch seine Führungsrolle am europäischen Krypto-Markt stabilieren. Dass der neue Token PAN als Teil des Pantos Systems nicht an eine bestimmte Plattform und Blockchain gebunden sein wird, unterscheidet das Modell von Hunderten anderer Altcoins am Markt tummeln. Die Nachfrage war groß, im Zuge des Pantos Initial Coin Offerings (ICO) sammelte das Unternehmen eine Summe von vier Millionen Euro ein. Die neue Fragmentierung, die das Übertragen des Coins von einer zur anderen Blockchain erlauben soll, ist im Moment ein Alleinstellungsmerkmal. Das System bzw. seine Finanzierung wurde anfangs durch den Technology ICO auf ein Gesamtvolumen von 1.500 Bitcoins begrenzt – der Gegenwert schwankte also je nach aktuellen Bitcoin-Kurs. Pantos verwies gleich zu Beginn auf die Industrie als wichtige Zielgruppe der Open-Source-Technologie.

Einbindung weiterer Blockchain-Währungen soll zügig folgen

Die Entwickler haben nach eigener Aussage beewusst auf diesen Ansatz der Kapitalbeschaffung anstelle einer typischen Startup-Finanzierung gesetzt, weil sie auf das Verständnis der Investoren für die Zukunft des Blockchain-Sektors vertrauten. Schaut man sich die Pantos-Einnahmen aus dem ICO an, war diese Einschätzung durchaus korrekt. Pantos soll „nachhaltige Kooperationen“ zwischen unterschiedlichen Projekten ermöglichen. Am Anfang steht die Ethereum-Blockchain als Technologie, die Gründer des Unternehmen ließen aber bereits im Frühjahr 2018 verlautbaren, dass schrittweise andere Blockchains wie Litecoin, Bitcoin, Wave, Ripple, Komodo und andere implementiert werden – also einige Varianten aus der ersten Generation der Blockchain-Modelle.

Wichtige Details zur PAN-Nutzung in Echtzeit

Für ein hohes Transaktionsvolumen soll technisch der Arbitrage-Handel sorgen, der innerhalb des Netzwerks fast in „realtime“ abgewickelt wird, wie der Betreiber verspricht. Das Unternehmen rechnet deshalb mit einer rasch steigenden Nachfrage, da gerade Trader durch dieses Feature auf verschiedenen Plattformen gezielt auf Kursdifferenzen beim PAN Token bzw. Währungspaaren mit seiner Beteiligung spekulieren können. Durch den selbst entwickelten „Blockchain Domination Index“ stellt Pantos ein weiteres wichtiges Instrument bereit. Dank dieses Index-Ansatzes sehen Nutzer in Echtzeit aktuelle Daten zur PAN-Nutzung und der Token-Verteilung zwischen den eingebundenen Blockchains.

Weitere Token-Verkaufsrunden werden folgen

Was den erwähnten ICO des PAN angeht, so wurden binnen vier Wochen ab dem 21.03.2018 in einer ersten Tranche 400 Millionen der insgesamt 1,0 Milliarden vorgesehenen Tokens in Umlauf gebracht. Die restlichen 600 Millionen verteilen sich unter anderem auf das Team von Bitpanda (10 Prozent), spezielle Partner des Projekts (9 Prozent) sowie auf ICO-Teilnehmer im Rahmen des Airdrop-Verfahrens über Bitpanda. Der Rest der Token wird sind bei kommende Finanzierungsrunden (ICOs) ausgeschüttet und angeboten. Die erste Verkaufsrunde lockte immerhin mehr als 7.800 User an, 616 der 1.500 angepeilten Bitcoins wurden erreicht.

Pantos System soll durch Kooperation stetig verbessert werden

Als Grundlange für die kommenden PAN-Transfers soll die Bitpanda-Plattform samt Ethereum-Blockchain genutzt werden. Wann genau alle geplanten Netzwerke zum Einsatz kommen, ist bisher nicht ganz klar. Die Vorbereitungen im Hause Pantos laufen auf Hochtouren, damit das TAST-Verfahren zügig seinen Dienst aufnehmen kann. Für die transparente dezentrale Umsetzung des Konzepts nutzt Pantos Technologien wie das Lighning Network, Smart Contracts sowie den besagten Ansatz „Atomic Swap“. Die Option der Token-Übertragung zielt auch darauf ab, dass User langfristig gut auf mögliche technische Korrekturen und Veränderungen vorbereitet sind. Die Zusammenarbeit mit Förderern und namhaften Partnern soll die Pantos-Welt stetig verbessern – im Sinne der Entwickler, aber vor allem im Interesse der Nutzer, die flexibler agieren können und später nicht mehr an eine einzige Blockchain-Infrastruktur gebunden sind.

Quelle: coin-hero.de


23
In seinen Ankündigungen garantierten die Macher Anlegern und Nutzern ein sehr schnelles und funktionelles sowie hoch effizientes System. Ein weiterer wichtiger Aspekt ist die sehr gute Skalierbarkeit. Das Netzwerk setzt auf eine sogenannte „Multi-Layer-Architektur“, die nicht zur das Erstellen von MicroChains erlaubt.
Weiter können Transaktionen innerhalb der „mehrschichtigen“ Blockchain auch über Kreuz zwischen verschiedenen Kettengliedern statt nur innerhalb einzelner Blocks getätigt werden. Der Betreiber spricht auf seiner Webseite in diesem Zusammenhang von einer Kreuzkettenfähigkeit. Damit wollen die Entwickler Anwendungen ermöglichen, die mehr oder minder weit über die derzeit gebräuchlichen infrastrukturellen Netzwerk-Funktionen der genannten Mitbewerber hinaus gehen.
Differenzierung zwischen verschiedenen Transaktionstypen
Besonderes Augenmerk verdient vor allem ein Aspekt. Entwickler, die Transaktionen wie beispielsweise Zahlungen oder die reine Kontoübersicht ausführen oder Smart Contracts erstellen möchten, können innerhalb des Netzwerks und Prioritäten für Transaktionen einrichten und klar zwischen verschiedenen Transaktionsarten unterscheiden. Die Weiterentwicklung der Blockchain besteht diesbezüglich darin, dass andere Netzwerke rund um Coins vielfach alle Transaktionen dieselbe Bedeutung beimessen. MOAC ermöglicht durch die Innovation erheblich schnellere Transaktionsausführungen und zudem deutlich mehr Transaktionen pro Sekunde.
Hohe Ziele für das erfolgreiche Jahr 2018
Wichtig ist die Unterscheidung zwischen Zahlungstransaktionen und Smart Contracts laut Entwickler, weil die Kontrakte viel Energie im System beanspruchen, während bei Zahlungen und vergleichbaren Buchungen kaum Energie benötigt wird. Im Sommer 2017 wurde der ICO abgeschlossen, der dem Anbieter eine Summe von rund sieben Millionen US-Dollar einbrachte. Frühzeitig entschieden sich gerade in Asien viele Interessen für eine Netzwerk-Mitgliedschaft. Social Media-Plattformen und verschiedene Kommunikationsmedien wie WeChat dienten dabei als Zugangsmedium. Bis Ende 2018 strebt der Betreiber MOAC Team laut Whitepaper eine Menge von 100 dApps im Netzwerk an.
Auch weniger leistungsstarke Endgeräte können genutzt werden
Angesichts der Flexibilität des Systems, das bei vielen Transaktionen wie gesagt ohne hohe Rechenkapazitäten auskommt, scheint dieses Ziel vielen Beobachtern durchaus realistisch. Denn so können auch Mitglieder des Netzwerks an der Wertschöpfung teilhaben, die mit Endgeräten eher niedriger Leistungsstufen arbeiten – dazu gehören unter anderem Smartphones. In Sachen Skalierbarkeit wird so der Grundstein für schnelles und hohes Wachstum gelegt. MOAC soll Usern
keine technischen Grenzen setzen, wie es bei anderen Blockchain-Modellen und Kryptowährungen bis dato der Fall ist. Der Betreiber verweist in diesem Zusammenhang auf seine „einzigartige Sharding“-Implementierung im Form der MicroChains. Die Entwicklung zielt darauf ab, individuelle Lösungen anzubieten, da es bei der Entwicklung der dApps eben nicht den einen Königsweg gibt.
Der Nutzer steht im Mittel des MOAC-Netzwerks
Die Ausrichtung geht somit in Richtung Schaffung geeigneter Blockchains für jeden Nutzerbedarf innerhalb des Gesamtsystems. Gemeint sind mit diesen Möglichkeiten der Konfigurierbarkeit nicht allein die einzelnen Größen der Blocks in der Kette. Auch die Frequenz bei der Generierung, die Knotenzahl sowie die Gestaltung der Protokolle wird exakt auf die Bedürfnisse der User abgestimmt Für jede einzelne MicroChain wird ein eigenes Modul entwickelt. Basis hierbei ist das spezielle Extra des MOAC SAAM – des „Smart Contract as MicroChain“. Zusammengefasst bedeutet dies im System der Mother of All Chains: Zu jeder eigenständigen Anwendung wird eine Blockchain entwickelt, die im besagten Fall optimale Rahmenbedingungen aufweist.
Transaktionen unter Einbindung verschiedener Währungen sind möglich
Dazu wiederum gehört die Chance zur Kommunikation zwischen den verschiedenen Ketten, was mit dem erwähnten Begriff der Cross-Chain-Technologie treffend beschrieben ist. MOAC soll also eine Entwicklung weg von der isolierten Betrachtung der kompletten Blockchain hin zu mehrschichtigen Überblick unterschiedlichster Transaktionen sein, ohne dass dabei eine klare Trennung zwischen verschiedenen Währungen und Chains vorgenommen wird. Im Ergebnis führt die MOAC-Entwicklung dazu, dass Anwender Transaktionen in verschiedenen Währungen wie etwa Bitcoin, Ether und anderen verbinden können. Nach Aussagen der Entwickler ist das System derzeit (Stand: Sommer 2018) das einige seiner Art, das diese typischen Kompatibilitätsprobleme behebt und Lösungsansätze bietet.
Quelle: coin-hero.de

24
Kryptowährungen / Kryptobörse Coinbase will so wichtig wie die NYSE warden
« on: September 12, 2018, 09:30:56 PM »
Die New York Stock Exchange (NYSE) gehört zu den wichtigsten Börsenplätzen weltweit. Dass die Kryptobörse Coinbase aktuell davon spricht, im eigenen Arbeitsbereich das Pendant zur NYSE werden zu wollen, ist dementsprechend ein hoch gestecktes Ziel.

100 % Wachstum der Belegschaft seit Anfang 2018
Vom Unternehmensstandort San Francisco aus hat Coinbase als Betreiber der erfolgreichen Plattform für den Kryptohandel ein eindrucksvolles Wachstum binnen weniger Jahre erreicht. Die jüngsten Berichte für das Geschäftsjahr 2018 zeigten, dass der Anbieter ein wichtiges Expansionsziel schon erreicht hat. Gemeint ist hier eine Zahl von 500 Mitarbeitern, die bereits jetzt für das Unternehmen arbeiten. Dieses Belegschaftswachstum war nach Management-Aussagen aus dem Februar 2018 eigentlich erst zum Jahresende angestrebt worden.
Neue Produkte und Märkte ermöglichen konstantes Wachstum

Dass Coinbase nun dieses Ziel deutlich früher abhaken kann, liegt vor allem an weiteren Produktentwicklungen und der Ausweitung des Portfolios. Beispielsweise wurde kürzlich bekannt, dass Coinbase die Einführung eines Bitcoin ETFs in Erwägung zieht. Zudem will das Unternehmen zukünftig am japanischen Markt aktiv werden. Dass der Coinbase-CEO Brian Armstrong nun bekannt gab, am Kryptomarkt eine vergleichbare Führungsrolle wie die New Yorker Börse (NYSE) einnehmen zu wollen, klingt auf den ersten Blick ambitioniert.
Regulierung durch die SEC als klares Etappenziel
Das Wachstum des Marktes aber und nicht zuletzt das steigende Interesse vieler Unternehmen an der Blockchain-Technologie könnten dafür sorgen, dass Coinbase angesichts der bisherigen Geschäftsergebnisse tatsächlich eine ähnliche Bedeutung erhalten könnte. Ein Bestandteil der Strategie soll eine vollständige Regulierung durch die US-Aufsichtsbehörde SEC sein, die das Coinbase-Management auch und gerade im Interesse seiner Kunden erreichen möchte. Hintergrund der Regulierung ist unter anderem, dass Coinbase in der jüngeren Vergangenheit mit der Kritik vieler Kunden konfrontiert wurde. Nutzer hatten der SEC umfangreiche Beschwerden vorgelegt. Coinbase nimmt die gemeldeten Probleme ernst und baut derzeit ein neues Büro auf, welches sich insbesondere der Themen Kundenservice und Compliance annehmen soll.
Quelle: coin-hero.de

25
Ein Bitcoin ETF gilt in der Krypto-Gemeinde als mögliche Initialzündung für einen neuen Bitcoin Bullrun. Wie nun bekannt wurde, wurde Elad Roisman als neues Mitglied der Securities and Exchange Commission (SEC), der amerikanischen Börsenaufsicht ernannt. Die Ernennung könnte das fehlende Puzzlestück sein, um das Gleichgewicht innerhalb der SEC zugunsten einer Genehmigung eines Bitcoin-ETFs zu kippen, so zumindest die Spekulation.

Roisman wird Donald Trumps zweiter republikanischer Posten bei der SEC und ingesamt der vierte SEC-Kommisar(in) sein. Roisman ist darüber hinaus bereits die dritte Trump-Ernennung innerhalb der SEC und der Nachfolger von Michael Piwowar, der im Juli zurückgetreten ist. Die vier aktuellen SEC Kommisare sind damit:

Vorsitzender – Jay Clayton
Kommissar – Robert Jackson, Jr.
Kommissarin – Hester Peirce
Kommissar – Elad Roisman
Roisman gilt deshalb als Befürworter von Kryptowährungen und einem Bitcoin-ETF, weil er sich in seinem letzten Job als Mitglied des Senate Banking Committee bei einer Anhörung im Juli 2018 für eine „gerechte“ und „transaparente“ Regulierung von Kryptowährungen ausgesprochen hat, um sicherzustellen, dass die Maßnahmen im Einklang mit den Aufgaben der SEC stehen. Er sagte vor rund zwei Monaten:     

Die SEC muss ihre Regeln, Vorschriften und Richtlinien erneut prüfen, um sicherzustellen, dass sie weiterhin so arbeiten, wie es für die Aufgaben der SEC vorgesehen ist. Dies zeigt sich zuletzt in Bereichen wie dem Datenschutz und der Cybersicherheit, sowie dem Aufkommen neuer Investitionen und Technologien, wie der Einführung von Initial Coin Offerings und der Blockchain.

Die Erwartung besteht deshalb nun darin, dass die SEC nun zwei Kommissare besitzt, die für die Genehmigung eines Bitcoin-ETFs sind. Roisman könnte damit eine Front mit der Komisarin Hester Peirce bilden, die seit langem als Verfechterin von Kryptowährungen gilt. Sie veröffentlichte vor wenigen Wochen einen formellen Widerspruch auf der Website der Agentur zur Ablehnung des Winklevoss-ETF in Form des Winklevoss Bitcoin Trust (BZX).

In ihrem Widerspruch argumentierte sie, dass der Vorschlag selbst gesetzeskonform sei und dass die SEC es versäumt habe, das Gesetz korrekt anzuwenden. Die Kommission habe sich bei ihrer Entscheidung nicht darauf konzentriert, dass der ETF an einer Börse notieret würde, sondern auf den zugrunde liegenden Bitcoin-Spotmarkt. Das Argument der Winklevoss-Zwillinge, dass der dem Bitcoin ETF zugrunde liegende Bitcoin-Markt, nämlich der Börsenmarkt und nicht der Spotmarkt, manipulationsresistent ist, sei daher korrekt. Insofern hätte der Bitcoin-ETF, so Peirce, genehmigt werden müssen.

Zuletzt hatte die SEC neun Anträge von ProShares, Direxion und GraniteShares abgelehnt, nachträglich jedoch eine erneute Prüfung erklärt. Der mit Spannung erwartete physische Bitcoin-ETF, von SolidX und VanEck soll aktuell bis zum 30. September 2018 entschieden werden. Jedoch hat die SEC theoretisch auch hier wieder die Möglichkeit die Entscheidung erneut zu verschieben. Ob die Ernennung von Roisman bereits dann einen Einfluss auf die Entscheidung haben wird, bleibt abzuwarten.
Quelle: coin-hero.de

26
Auf der kürzlich stattgefundenen Disrupt Konferenz in San Francisco diskutierte der CEO von Ripple Brad Garlinghouse mit dem TechCrunch-Gründer Michael Arrington über eine Reihe von Themen. Unter anderem stellte Garlinghouse fest, dass es nicht möglich ist, eine XRP Transaktion per Rollback rückgängig zu machen oder eine Transaktion zu blockieren. Darüber hinaus sprach Garlinghouse über die Zukunft von Ripple und Arrington darüber, warum er XRP für seinen neuen Kryptofonds wählte.

Auf der TechCrunch Disrupt-Konferenz in San Fransisco versuchte Garlinghouse einen Mythos um XRP und Ripple zu elimieren, der sich in der Krypto-Gemeinde seit Längerem hält. In Bezug auf die Dezentralisierung erklärte der CEO von Ripple, dass es dem Unternehmen „absolut nicht“ möglich ist, eine Transaktion auf dem XRP Ledger rückgängig zu machen oder gar zu blockieren. Garlinghouse sagte, dass dies eine dieser irrsinnigen Fehlinformationen ist, die Leute behaupten, um Ripple als deznetralisiert zu bezeichnen.

In Bezug auf eine Frage des Interviewers Mike Butcher sagte Garlinghouse, dass Ripple in der Krypto-Gemeinde  manchmal als der Teufel und Luzifer bezeichnet wird,  weil Ripple mit dem bestehenden System und Banken koopiert. Allerdings hat dies aus seiner Sicht einen Grund:

Wenn Sie die Art und Weise, wie Zahlungen funktionieren, revolutionieren wollen, wenn Sie wirklich die Art und Weise, wie Transaktionen in dieser Hinsicht funktionieren, revolutionieren wollen, wird es nicht passieren, dass jeder seine bestehende Infrastruktur aufgibt und einfach zu etwas Neuem wechselt. Obwohl ich ein Bitcoin Bulle bin. Es wird nicht nur einen Ledger geben, der alle anderen aussticht.

Während er über Bitcoin Blockchain und XRP Ledger diskutierte, betonte Brad Garlinghouse (wie auch in der Vergangenheit mehrfach), dass lediglich 7% aller Nodes im XRP  Netzwerk von Ripple kontrolliert werden, während drei Miner über 50% der Bitcoin Blockchain kontrollieren. Somit sei das XRP Ledger um einiges dezentralisierter als die Bitcoin Blockchain.

Auf die Frage, warum Arrington für seinen Kryptowährungsfond XRP wählte, gab er an, dass er zwei Gründe für den XRP-Token hatte. Über den Brad Garlinghouse sagte er:

Ich bin natürlich zu Brad gegangen, weil wir sehr gute Freunde geworden sind. Das weiß nicht jeder. Aber TechCrunch wurde ursprünglich an AOL verkauft und wurde schließlich Teil des Verizon-Ungetüms wegen Brad, weil er bei AOL war, wäre ohne ihn nicht passiert, er war die Hauptperson, die diesen Deal passieren ließ, ich bin sein Freund.

Die Freundschaft veranlasste ihn zu seinem guten Freund zu gehen, um Rat einzuholen. Darüber habe ihn Garlinghouse viele Kontakte vermitteln können, u. a. zu großen XRP-Besitzern. Als zweiten Grund erklärte Arrington:

XRP ist eine fantastische Währung, die unter anderem für Hedgefonds verwendet werden kann, wir müssen sehr schnell eine Menge Geld bewegen, wir investieren weltweit, unsere LPs kommen aus der ganzen Welt. Und es ist ein Schmerz, Banken zu benutzen, um Geld zu bewegen.

Arrington enthüllte enthusiastisch, dass sie kürzlich mit XRP 50 Millionen in drei Sekunden über Ländergrenzen hinweg bewegen konnten. Bei einer Bank hätte es 2-3 Tage gedauert, erklärte er. Darüber hinaus habe die Transaktion nur 20 bis 30 Cent gekostet. Der TechCrunch-Gründer stellte auch fest, dass es neben den vielen traditionelle Instituten auch private Unternehmen gibt, die den Job machen, aber eine übermäßige Gebühr verlangen.  Er sagte:

Es gibt viele Startups – Transferwise, etc., die die Transaktion vornehmen könnten.  Aber natürlich gibt es auch Gebühren und offensichtlich größere Beträge, die man einkalkulieren muss

Quelle:coin-hero.de

27
Ähnlich wie im Kreditbereich haben islamische User, die nach den Regeln der Scharia leben, oftmals Probleme bei der Auswahl passender Dienstleister. Adab Solutions, ein Unternehmen mit Firmensitz in den Vereinigten Arabischen Emiraten, plant nun die Einführung einer Kryptobörse, die nicht gegen geltendes islamisches Recht verstößt.

Riesige Zielgruppe innerhalb der muslimischen Community

Bevor wir uns den weiteren Details widmen, sein darauf verwiesen, dass vor einer Weile bereits der Bitcoin durch einen Mufti als Sharia-konform eingestuft wurde, wie wir hier im Juli berichteten. Die neue Börse soll auf den Namen FICE hören, was für First Islamic Crypto Exchange steht. Der Betreiber Adab Solutions spricht eine riesige Zielgruppe an, die es nach eigenen Aussagen auf sage und schreibe 1,8 Milliarden Mitglieder weltweit bringt. Im Mittelpunkt soll unter anderem der Handel mit Ethereum Classic und eben dem Bitcoin stehen. Die Mühen der Entwickler bestanden nach aktueller Berichterstattung darin, die teils sehr strengen Regeln im Bereich des islamischen Finanzwesens auf ganzer Linie zu berücksichtigen.

Eigene Währung ADAB und andere Token sollen folgen

Neben den genannten bekannten Kryptowährungen soll eine eigene Währung entstehen, die auf den Namen ADAB Token hören wird. Auch bei der Entwicklung dieses Coins werden die kulturellen und ethischen Sharia-Gesetze eingehalten. Empfohlen wird die Digitalwährung unter anderem für Zahlungsabwicklungen zwischen Personen muslimischen Glaubens. Erreichen will das arabische Unternehmen durch die Währung insbesondere, dass sich User keine Sorgen hinsichtlich möglicher krimineller Verwendung und unmoralischer Einsatzzwecke machen müssen. Welche weiteren Währungen zukünftig ebenfalls auf der Plattform verwenden können, muss nun ein Ethikrat entscheiden. Andererseits kontrolliert ein „Internal Shariah Compliance Officer“ Transaktionen, die über das System abgewickelt werden.

User entrichten Abgabe auf ihre Erlöse

Die erste Handelsbörse ihrer Art soll laut Adab Solutions je Sekunde maximal 3,0 Millionen Transaktionen ausführen können. Nutzbar soll die Plattfom vom stationären PC sowie Android-Endgeräten aus sein. Ausgeschlossen ist der Handel auf Margin-Basis. Dafür wird abhängig vom Transaktionsvolumen ein Entgelt zwischen 0,05 % und 0,20 % fällig für erfolgreich abgeschlossene Orders. Islamischem Recht entsprechend sollen Kunden der Börse weiterhin jährlich 5,0 % bzw. quartalsweise 2,5 % des Einlöses spenden, was über eine Pflichtabgabe erfolgen soll.

Quelle:coin-hero.de

28
Die amerikanische Börsenaufsichtsbehörde SEC hat den Handel der börsennotierten Exchange Trades Notes (ETNs) für Bitcoin und Ethereum der XBT Provider AB vorübergehend ausgesetzt. Die vorübergehende Suspendierung der beiden Produkte Bitcoin Tracker One und Ether Tracker One wurde am gestrigen Sonntag durch die Behörde erlassen.

Die Securities and Exchange Commission(SEC) gab die vorübergehende Aussetzung des Handels von Bitcoin Tracker One (CXBTF) und Ether Tracker One (CETHF) bekannt, die um 17:30 Uhr EDT am 9. September 2018 beginnen und um 23:59 Uhr EDT 20. September 2018 enden wird. Die Kommission ist der Auffassung, dass das öffentliche Interesse und der Schutz der Anleger eine Aussetzung des Handels mit Wertpapieren des oben genannten Unternehmens erfordern.

Die Ursache für die Aussetzung des Handels scheint jedoch nicht sonderlich schwerwiegend zu sein. Wie der offiziellen Anordnung zu entnehmen ist, hat die SEC eine inkonsistente Sprache zur Beschreibung der Produkte, die als Bitcoin Tracker One (CXBTF) und Ether Tracker One (CETHF) bekannt sind und von der Stockholmer XBT Provider AB, einer Tochtergesellschaft von CoinShares Holdings, herausgegeben werden, identifiziert.

Diese inkonsistente Sprache könne laut amerikanischer Börsenaufsicht zu Verwirrung unter den Marktteilnehmern führen. In der Anordnung heißt es:

Die Kommission warnt Broker-Händler, Anteilseigner und potenzielle Käufer, dass sie die vorstehenden Informationen zusammen mit allen anderen derzeit verfügbaren Informationen und allen Informationen, die später von der Gesellschaft herausgegeben werden, sorgfältig prüfen sollten.

Die SEC erläuterte die Inkonsistenzen bei der Kategorisierung der beiden Produkte und erklärte, dass die Bewerbungsunterlagen, die eingereicht wurden, um das Angebot und den Verkauf dieser Finanzprodukte in den USA zu ermöglichen, sowie bestimmte Handels-Websites, die Produkte als Exchange Traded Funds (ETF) kennzeichnen, während andere „öffentliche Quellen“ die Instrumente als Exchange Traded Notes (ETN) charakterisieren.


 
Bevor CXBTF und CETHF Mitte August in den USA herausgegeben wurden, waren sie in Schweden notiert und wurden seit 2015 an der Nasdaq Stockholm gehandelt. Beide Produkte sind einem Exchange-Traded Fund (ETF) sehr ähnlich. Während ETFs jedoch eine Fondsanlage sind, die einen Vermögenswert, wie Aktien beobachtet, ähnelt ein ETN einer Anleihe, die von einer Institution als ungesicherte Schuldverschreibung ausgegeben wird. Ein ETN kann von Investoren, ähnlich wie Kryptowährungen, gehalten, gekauft oder verkauft werden.

Die Ausgabe wurde im August als große Errungenschaft in den USA angesehen, da die langersehnte Genehmigung eines Bitcoin ETF ausblieb. Der Antrag der Winklevoss Zwillinge wurde von der SEC abgeschmettert und die Entscheidung über den Bitcoin VanEck / SolidX ETF wurde auf Ende September vertagt.

Ryan Radloff, CEO der Muttergesellschaft CoinShares Holdings Ltd. sagte damals zu den Vorteilen eines ETN’s für US-Anleger (frei übersetzt):

Jeder, der in Dollar investiert, kann nun Zugang zu diesen Produkten erhalten, während sie zuvor nur in Euro oder schwedischen Kronen erhältlich waren. Angesichts des derzeitigen Klimas an der Regulierungsfront in den USA ist dies ein großer Gewinn für Bitcoin.


Quelle:coin-hero.de

29
Laut Vitalik Buterin, dem Mitbegründer von Ethereum, sind die Zeiten des 1.000-fachen Wachstums von Kryptowährungen wie Ethereum und Bitcoin, wie es bis 2017 nicht unüblich war, vorbei.

In einem Interview mit Bloomberg sagte Vitalik Buterin, dass die Zeiten des explosiven Wachstums in der Blockchain-Industrie wahrscheinlich gezählt sind, da der sich durchschnittliche Mensch mittlerweile seiner Existenz bewusst ist: Buterin sagte:

Die Blockchain-Ökonomie erreicht einen Punkt, an dem ein Ende in Sichtweite ist. Wenn Sie zu diesem Zeitpunkt mit einer durchschnittlich gebildeten Person sprechen, hat diese wahrscheinlich mindestens einmal von Blockchain gehört. Es gibt keine Gelegenheit für ein weiteres 1.000-faches Wachstum für irgendetwas im Krypto-Space.

Laut Buterin war das Wachstum von Bitcoin und anderen Kryptowährungen in den ersten Jahren stark geprägt und initiiert durch ein starkes Marketing, welches eine breitere Akzeptanz schaffen sollte. Diese Strategie sei laut Buterin nunmehr eine Sackgasse.

Diese Strategie nähert sich einer Sackgasse.




 
Der nächste Schritt bestehe darin, Leute, die sich bereits für Kryptowährungen interessieren, auf eine tiefere Art und Weise zu involvieren, sagte Buterin. Seiner Meinung nach ist es an der Zeit die Infrastruktur von dezentralisierten Systemen, dApps und Protokollen zu verbessern, um die Verbraucher dazu zu ermutigen, die Blockchain tatsächlich zu nutzen.

Gehen Sie von nur interessierten Menschen zu realen Anwendungen der realen Wirtschaftstätigkeit.

Es gibt jedoch einige Faktoren, die die Ankunft neuer Benutzer zurückhalten, wie es in dem nachfolgenden aufschlussreichen Tweet von Vitalik angedeutet wird.

Zum Beispiel erfordern dApps wie Peepeth, eine dezentralisierte Alternative zu Twitter, dass Benutzer Ether oder Gas senden müssen, wenn eine Information an das Ethereum-Hauptnetz gesendet werden muss. Auf Protokollebene arbeitet die Open-Source-Entwicklergemeinschaft von Ethereum derzeit an der Implementierung von Sharding und Plasma, zwei Lösungen, die die Skalierbarkeit des Ethereum-Netzwerks massiv erhöhen und 1 Million Transaktionen pro Sekunde ermöglichen sollen. Sharding soll voraussichtlich 2020 veröffentlicht werden. Darüber hinaus müssen dApps im Allgemeinen deutlich benutzerfreundlicher werden, insbesondere wenn sie auf die Kundenbasis von weit verbreiteten zentralisierten Plattformen, wie Twitter oder auch Facebook abzielen.

Für Buterin ist ein langfristiges Wachstum, der den stetigen Zustrom von neuen Nutzern und die Adoption und der reale Gebrauch von Blockchain-System wichtiger, als ein kurzfristiges Wachstum, welches allen voran Preisspekulanten anzieht, was offensichtlich schädlich für die Industrie ist. In Hinblick auf ETFs sagte Buterin weiterhin:

Ich denke ehrlich gesagt, dass dieses Zeug nicht so wichtig ist. Es gibt ehrlich gesagt einen Teil von mir, der glücklicher wäre, wenn der institutionelle Handel mit Kryptowährungen noch fünf Jahre lang nicht stattfinden würde. Wenn das alles wäre, was Kryptowährungen letztendlich erreichen, dass sie von Millionären gekauft und verkauft werden, was haben wir dann wirklich erreicht?


Quelle:coin-hero.de

30
Kryptowährungen / Was verursacht den aktuellen Bitcoin-Abwärtstrend?
« on: September 12, 2018, 08:57:55 PM »
Anleger mussten in der vergangenen Woche wiederholt die Luft anhalten und dramatische Einbrüche hinnehmen. Stand der Bitcoin Kurs im Verlauf des Handelstags 05.09.2018 noch bei über 6.250 Euro, fiel der Preis pro Coin zum 09. September zeitweise auf deutlich unter 5.250 Euro. Was aber sind die Gründe für den Einbruch seit Monatsbeginn?

Betrug, Manipulation und fehlendes Wachstum

Branchenkenner spekulieren derzeit über verschiedene Gründe für den Downtrend. Auch der erkennbare gestrige Spike – also der recht überraschende eindeutige Kursanstieg – ändert am Gesprächsbedarf wenig, denn diesen erklären sich viele Beobachter nicht mit einem organischem Wachstum nach dem Absturz. Vielmehr seien Manipulationen Rendite-hungriger Investoren neben Leerverkäufen mögliche Ursachen. Ein Argument für die Kursschwäche des Bitcoins ist sicherlich die weiterhin bestehende Unsicherheit beim Thema Regulierung.

Bessere Regulierungen könnten Kurs stabilisieren

Für Jonathan Cheesman beispielsweise, der einer der Partner des Investmentunternehmens Distributed Global ist, sind es gerade die unsichere Regulationslage, die kleinen „Zwischen-Trends“ und insbesondere Betrugsfälle, die als Auslöser der Kursrückgänge ausfindig gemacht werden können. Eine bessere Regulierung und eine Optimierung der infrastrukturellen Bedingungen bei möglichst vielen Kryptowährungen könnte der innovativen Assetklasse endlich wieder auf die Sprünge helfen. Die massiven Fiatgeld-Krisen könnten ebenfalls dafür sorgen, dass Altcoins zu einem interessanten Sektor für mehr Anleger werden, die Angst vor den massiven Inflationsanstiegen haben, welche derzeit in Krisenländern wie Argentinien, Venezuala und insbesondere der Türkei zu erkennen sind.

Goldman Sachs Fake-Meldung befeuerte den Einbruch des Bitcoin-Kurses

Last but not least setzte der mutmaßliche Rückzug des Global Players Goldman Sachs aus Bitcoin-Plänen den Kurs massiv unter Druck. Der Investmentriese sah sich zum Ende der ersten Septemberwoche gezwungen, ein Dementi zu veröffentlichen. Der Bitcoin-Kurs aber war trotzdem erst einmal nach den vermeintlichen Fehlmeldungen auf Talfahrt gegangen.


Quelle:coin-hero.de

Pages: 1 [2] 3 4 ... 9
ETH & ERC20 Tokens Donations: 0x2143F7146F0AadC0F9d85ea98F23273Da0e002Ab
BNB & BEP20 Tokens Donations: 0xcbDAB774B5659cB905d4db5487F9e2057b96147F
BTC Donations: bc1qjf99wr3dz9jn9fr43q28x0r50zeyxewcq8swng
BTC Tips for Moderators: 1Pz1S3d4Aiq7QE4m3MmuoUPEvKaAYbZRoG
Powered by SMFPacks Social Login Mod