ستوفر المنصة لعملائها شفافية في التعامل، وسرعة كبيرة في المعاملات حيث تهدف الشركة إلى تحقيق 200 ألف معاملة في الثانية الواحدة. وقد أظهر النموذج الأولي الذي نشره الفريق في شهر يونيو 2018 تحقيق نسبة 130 ألف معاملة في الثانية من خلال العرض التجريبي الحي، ووصل الفريق إلى 150 ألف معاملة في الثانية خلال اختباراتهم التجريبية. ستكون المنصة متوافقة مع الهاتف المحمول، وسيكون لديها القدرة على النمو وتحقيق اللامركزية.سيتم إستخدام طابعاً زمنياً للإجماع لكل معاملة يعكس الوقت الحقيقي الذي يصل فيه إلى غالبية الشبكة، حيث يقوم العضو بالإبلاغ عن الوقت الحقيقي الذي استلم فيه المعاملة لأول مرة ويتم اختيار متوسط الوقت.لا يمكن لأي عضو التلاعب في تدفق المعاملات التي تدخل الشبكة بسبب طبيعة البروتوكولات المستخدمة في شبكة Hash والتي يقوم عليها المشروع.لدى خوارزمية بروتوكول HashNET تقنيات معقدة للتعامل مع الأخطاء والتي تدعي بأن لديها نظام أمني قوي جداً مقارنة بباقي التقنيات، حيث ستمنع الأعضاء من تغيير السجلات بعد التوصل إلى الإجماع، وسيسمح هذا النظام بالتعامل مع أي عدد من العقٌد المعطلة وحلها بأسرع الطرق.المنصة ستكون محصنة ضد ضد الهجمات الخارجية فهي أكثر أماناً مقارنة بالمنصات الموجودة اليوم.وفقًا للفريق، تم تصميم مشروع Tolar لكي تصبح شبكة دفع عالمية من البداية، وستتمكن المنصة من استضافة مشاريعالطرح الأولي الجديدة ICOs والتطبيقات اللامركزية (dApp).

عرب بت – أطلقت شركة Keynote صندوقاً جديداً بقيمة 6 ملايين دولار لدعم التنوع والإندماج المالي لتطوير واستخدام تقنية البلوكشين. ويهدف هذا الصندوق إلى ضمان حصول الجميع على فرصة عادلة للعب دور نشط في تطوير تقنية البلوكشين، وتوفير فرص عمل مفتوحة للجميع بغض النظر عن السن والإعاقة والهوية الجنسية والجنس والعرق والدين والمعتقد، لتحقيق تكافؤ الفرص والمساواة بين الجميع.

وفي هذا العام تشجع Keynote الجميع بشكل خاص على التحدث والتطوع وحضور منتدى البلوكشين العالمي في لندن، سواء أكانوا شباباً أو كهولاً، ونساءاً أو رجالاً. كما وتشجع مشاركة الأشخاص من ذوي الإعاقات، حيث أنهم لم ينالوا تمثيلاً عادلاً حالياً في قطاع البلوكشين. علماً أن هذه الفرص موجهة إلى أولئك الأقل حظاً والذين سيستفيدون منها في تطوير مهنهم ومعرفتهم داخل هذا القطاع. وسيتم قبول الطلبات للتحدث أو التطوع أو الحضور بشكل دوري، وسيتم إغلاق تقديم الطلبات في يوم الجمعة 17 آب/أغسطس الجاري.

لمجموعة شركات تكنولوجية في كوريا الجنوبية، أنها طورت منصة اعتماد معتمدة على تقنية البلوكشين للبنوك الكورية الجنوبية.

وسيتم تطوير المنصة بالتعاون مع الاتحاد الكوري للبنوك. فالمنصة الجديدة تسمى BankSign تجعل التفاعل بين الأنظمة المتنقلة للبنوك المختلفة سلساً. ويمكن للمستخدمين إجراء معاملات على تطبيقات مختلفة، ولكن النظام سوف يتطلب التحقق من تطبيق واحد فقط، باستخدام كلمات المرور، وبصمات الأصابع أو أنماط للتوثيق، حسبما ذكرت وكالة أنباء Yonhap.

وقال ممثلو سامسونج أن أمن النظام مكفول من خلال ربط أنظمة البنوك في شبكة لتبادل البيانات، كما أن بيانات الموثقة في هذه الشبكة يمكن أن تبقى صالحة لمدة تصل إلى ثلاث سنوات. ووفقاً لبيان، تم تعزيز هذا الأمن بسبب عدم القابلية للتغير في البلوكشين. 

ستكون عملة LYNK العملة الرقمية الأصلية للمنصة، وستمكّن هذه العملة المواطنين من تقديم الطلبات. كما وتتخصص الشركة بعمليات التحقق من الهوية عبر تطبيقها، والذي يتضمن محفظة رقمية لتخزين المعلومات الشخصية الموجودة في الوثائق الحكومية، مثل : جوازات السفر والسجلات الطبية والشهادات الأكاديمية ورخص القيادة. وسيتم التحقق منها  بشكل آمن على البلوكشين. ويتم استخدام رمز الاستجابة السريعة لربط المستخدمين بسرعة بسجلاتهم القانونية المخزنة على شبكة البلوكشين، مما يقلل كثيراً من الوقت والمال الذي يينفق عادةً على اجراءات التحقق من الهوية.

عرب بت – تقوم حكومتان محليتان في ولاية البنغال الغربية بالهند بإدراج طلب الحصول على شهادات الميلاد على نظام بلوكشين تم تطويره بواسطة Lynked.world، وهي شركة تطبيقات بلوكشين مقرها هولندا.

كما وسوف تستخدم كل من بلدية بانكورة ودورغابور تقنية البلوكشين للتعامل مع العمليات الإدارية مثل طلبات التحقق من الهويات والتصديق، لجعل عمليات يومية مثل طلب وثائق قانونية وشهادات ميلاد أكثر بساطةً.

الائتمان العالية. وفي الواقع، يدفع التجار مليارات الدولارات لمصدري معاملات هذه البطاقات. لذا، فإن فكرة استبدال بطاقات الائتمان بالبتكوين تكتسب اهتماماً كبيراً بين الخبراء الماليين.

فعلى سبيل المثال، يتوقع بانوس مردوكوتاس، الأستاذ ورئيس قسم الاقتصاد في جامعة لونغ آيلاند في نيويورك، أن زيادة المنافسة في قطاع البيع بالتجزئة وعرض البتكوين لرسوم أقل للمعاملة قد يدفع التجار إلى استبدال بطاقات الائتمان والبدء باستخدام العملة الرقمية. وفي الواقع، يمكن تجنب معظم الرسوم التي تفرضها جهات إصدار البطاقات الائتمانية باستخدام العملات الرقمية.

وعادة ما تتقاضى شركات بطاقات الائتمان ما بين (3 – 4%) لكل معاملة، وهو رسم يتوجب دفعه على التجار أنفسهم. أما بالنسبة للتجار الذين لديهم هوامش ربح صغيرة، يمكن أن تزيد هذه الرسوم لتبلغ ما نسبته نصف أو أكثر من أرباحهم عن كل معاملة على بطاقات الائتمان. وهذا على وجه التحديد واحدة من القضايا التي يعتزم مبتكر البتكوين معالجتها عن طريق جعل مدفوعات البتكوين مشابهة للمعاملات النقدية. حيث سلط ساتوشي ناكاموتو الضوء على هذه الميزة المهمة للعملة الرقمية في الورقة البيضاء للبتكوين.

أنحاء العالم في تخصصات التقنيات المبتكرة بما في ذلك البلوكشين عبر إصدارها نهجاً جديداً في سياسة طلبات الهجرة.

هونج كونج تأخذ زمام المبادرة

حيث قامت حكومة هونج كونج بإصدار قائمة المواهب يوم الثلاثاء، وتتضمن 11 مهنة أصبحت الآن مؤهلة للحصول على نقاط إضافية كمكافأة تخولها التقدم بطلب للحصول على قبول للهجرة على نظام (QMAS) في المدينة. والجدير بالذكر أن أحد هذه المجالات تم تخصيصه لخبراء الابتكار والتكنولوجيا في مجالات مثل: الذكاء الاصطناعي، الروبوتات، تكنولوجيا الحسابات الموزعة، التقنيات الحيوية، الهندسة الصناعية/الكيميائية، وما إلى ذلك.

وقد تم إطلاق هذا النظام في عام 2006، وهو يسمح لمقدمي الطلبات الناجحين بدخول المنطقة الإدارية الخاصة الصينية والاستقرار فيها دون الحاجة إلى الحصول أولاً على عرض عمل من صاحب عمل محلي. وبحسب وصف البرنامج فهو عبارة عن مخطط مشترك يعتمد على نظام الحصص. يسعى إلى جذب أشخاص من ذوي مهارات عالية أو موهوبين للاستقرار في هونج كونج من أجل تعزيز القدرة التنافسية الاقتصادية لهونج كونج.

أطلقت فنزويلا رسمياً عملتها المدعومة بالنفط البترو أمس الثلاثاء، لمحاولة الخروج من الأزمة الاقتصادية الخانقة التي تشهدها.

وعرضت حكومة كراكاس اليسارية 38,4 مليون وحدة من أول عملة افتراضية تدعمها دولة في العالم في عملية بيع خاصة.

وأعلن الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو أن فنزويلا تلقت “نوايا شراء” بقيمة 735 مليون دولار، في الساعات العشرين الأولى لإطلاق عملتها الافترضية “البترو”.

وقال مادورو في مؤتمر صحافي: “حصلنا على نوايا شراء لمبلغ 735 مليون دولار. إنه بين أيدينا بعملة البترو. البداية جيدة”.

وجاء تعليق الرئيس الفنزويلي على إطلاق عملية البيع المسبقة الخاصة لـ38,4 مليون بترو من أصل إصدار تبلغ قيمته الكاملة 100 مليون بترو. ويفترض أن تستمر العملية حتى 19 مارس.

وفي 20 مارس سيجري العرض العام لبيع 44 مليون أخرى، فيما ستحتفظ الدولة الفنزويلية بالباقي أي 17,6 مليون بترو.

وكانت فنزويلا قد قررت إطلاق عملتها الافتراضية، بسبب مشاكل نقص السيولة التي تفاقمت مع فرض عقوبات مالية عليها من قبل الولايات المتحدة المعادية لسياسة مادورو الاشتراكية.

وقال مادورو إن “البترو يعزز استقلالنا وسيادتنا الاقتصادية وسيسمح لنا بمكافحة طمع القوى الأجنبية التي تحاول خنق العائلات الفنزويلية للاستيلاء على نفطنا”.

وتمنع واشنطن مواطنيها وشركاتها من شراء سندات الدين لفنزويلا ومجموعتها النفطية الحكومية.

ونجمت الأزمة الاقتصادية والاجتماعية الخطيرة التي تشهدها فنزويلا إلى حد كبير عن انهيار أسعار النفط، الذي يؤمن لها 96% من وارداتها.

وكان “السعر المرجعي لبيع البترو” حدد بـ60 دولاراً لكنه قابل للتبدلات.