هكذا قرار سيواجه بردفعل قوي من كارتالات البنوك وكل خدمات الوساطة التي تكون كوسيط بين الشعب والبنك المركزي, فعلي الرغم من ان الخزانه تقوم بطباعة الدولار الا ان البنوك التجارية وشركات كفيزا او ماسترد كارد هي التي يستخدمها الغالبية في حال عدم الرغبة في دفع الكاش ولو كان العالم كله يتعامل بالدولار الرقمية فلن توجد حاجة لفيزا او ماستر كارد او اغلب الخدمات البنكية.